بالفعل الأخوة نعمة عظيمة لا تقدر بثمن
أفضل اللجوء للأخ عند الحاجة
الإخوة نعمة عظيمة.. هم نبض الحياة ورونقها .. هم نبع الإخلاص والوفاء .. لايكتمل جمال الحياة الا بوصلهم ... ولا نشعر بدفء الحب الا معهم ...
من كالأخ !!
الذي كلما طلبت عوناً مد له يدك حباً وعطفاً
والذي اذا سألته أعطاگ من وقته كلها لا بعضها..
ستوجعك الحياة يوماً وستبحثُ راكضاً هنا وهناك عن من يعطيك حلاً ويخفف عنك وجعاً
ولكنك لم ولن تجد ذاك الشخص الذي يخلص لك ويسمعك لانه يحبك ويساعدك لانك تهمه
نعم ... ستهديك الحياة رفقة تشكي لهم همومك ولكنك ستكتشف أن خلف حبهم شيئاً آخر!!
يخذلونك ، يسايرونك ، ويفشون سرك ربما!
تيقن أن ليس هناك من يحبك أكثر من إخوتك .. ولو تبين لك أنهم ضدك ،، مهما بحثت فلن تجد!
تأكد أنهم لايخالفوك الا لحبهم لك ... ولانك تجهل ذلك تظن أنهم لايحبونك.
•
الأُخُوة علاقة جميلة لايشعر بها الكثير!!
عندما تحتاج إلى من يعينك لمن تلجأ؟؟
هل تفضل الإفصاح لإخوتك أم لأصدقائك؟؟
همس الأفكار••
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
بالفعل الأخوة نعمة عظيمة لا تقدر بثمن
أفضل اللجوء للأخ عند الحاجة
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
نعم .. الاخوة شئ جميل وجدار يحمي الانسان من متاعب الحياة .. وظل يقي من حر المصاعب . . تحيانا نختلف معهم ولكن اختلافنا تنهيه كلمة طيبة وينتهي بالفعل لان ما بيننا اكبر من اختلاف .. بننا دم وحياة و اصل واحد ومشاعر متشابهه في اصلها ولو اختلفت في فروعها ..
شكرا همس
سلام للقلوب الصادقة
استاذتي الكريمة /
يتمايز الناس ويتباينون في تلكم الحقيقة ،
فالبعض يجعل من الأخوة رابطة تقتصر على اللحم والدم ،
ولكن تبقى الأرواح تسبح في خارج فلكهم ،
يستقلون بذواتهم وخصوصياتهم عنهم ،
فهم يخفونها عنهم مشاعرهم وما يتخلل أيام حياتهم ،
ولنا أن نستجلب أنواع الاسباب لذلك الفعل ،
لتبقى الحقيقة مخمورة في كنه ذلك الفاعل لذلك الأمر !
والبعض الآخر جسد وترجم تلك الرابطة
بذلك الإتحاد والتلاحم العميق ،
الذي به وفقّ بين الروح ،
وأمشاج اللحم والدم ،
ليجعل من تلكم الأخوة مستودعا ومسقرا
لكل ملمة قد تلم به وتعترك حياته ،
" ولكل منهما عذره واسبابه " .
دمتم بخير ...
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
يكون ذلك استاذتي الكريمة في حال توافقا الطرفان ،
أما إذا أخل بذلك أي الطرفان حينها لا يجدي التسديد والتقريب ،
لكونه خيار والإكراه عليه لا يملكان زمامه ، فالأصل يكون في التلاقي ،
والتلاحم ، والتآخي ،
ولكن الواقع وتقلبات المشاعر هما من يقولان في الآخر قولتهما ،
وإن كان المجافي المباعد هو الخاسر .
دمتم بخير ...
وان لم يتوافق الطرفان*
يستطيع أحدهما أن يعيد هذه العلاقة ولكن بحسن التعامل
ومن المعروف ان الإنسان بطبعه يميل لمن يحسن اليه
بالتعامل الجيد اللطيف يستطيع الاخوة أن يكسبوا قلوب بعضهم البعض
حتى وان كان هناك خلاف بينهم فلابد من التضحيه
وتطبيق الآية الكريمة" ادفع بالتي هي احسن "*
جزاك الله خيراً
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
استاذتي ؛
ماذا نقول لو أن البادرة جاءت من أحدهما فتباعد الآخر ؟
أما يكون في هذه الحالة ترك مسافة أمان ليحفظ ويحافظ بذلك
ما بقي من بقايا احترام ؟
لا نختلف استاذتي في وجوب التضحية من أجل إبقاء تلك الأواصر كطوق نجاة من الخصام والشقلق والخلاف ، ولكن تبقى هناك حدود لا يتجاوزها انسان ،
" فلن يأتي الود كرها يساق " ،
لا اقصد بتعقيبي المسترسل الجدل ،
أو فرض وجهة نظري بقدر ما أريد التعلم منكم ،
والإحاطة بالموضوع من كل زواياه .
دمتم بخير ...