يصبح المسلم وهو يتقلب في نعم الله تعالى
من قيامه لصلاة الفجر والتوفيق لشهودها وأدائها في وقتها،
انتهاء بنومه آخر الليل في صحة وعافية.

وأما ما كان بين اليقظة والمنام من أعمال
فالعاقل من حاسب نفسه لينجو يوم الحساب

( الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت
والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني )

اللهم اجعل أعمالنا خالصة لوجهك الكريم ولا تخزنا يوم الدين