يحليلهم ..
طفل عمره 6 سنوات ويش بيسوي ..!!
عسى تنحل هالأزمه معهم قريب
أوتاوا (صدى):
ذكرت صحيفة “إندبندنت” البريطانية، أن طفلًا عمره 6 سنوات وضع اسمه على قائمة المنع من ركوب الطائرات في كندا لتشابه اسمه مع أحد المشتبه بهم في قضايا إرهاب.وقالت الصحيفة إن الطفل المسلم سيد أحمد لا يزال على قائمة المنع من ركوب الطائرات، على الرغم من أن الحكومة الكندية وعدت بحل المشكلة ومراجعة هذه القوائم منذ عدة أشهر، عندما انتبهت وسائل الإعلام إلى القضية ونشرت عنها.وقالت عائلة الطفل إنهم يواجهون هذه المشكلة منذ أن كان نجلهم رضيعًا، وعلى الرغم من ذلك لا تزال الحكومة تتجاهل حل هذه القضية، وهو ما يمنع العائلة من السفر والتنقل بصحبة ابنهم.وبعد أن تناولت وسائل الإعلام القصة، وعد وزير السلامة العامة الكندي، عائلة أحمد وغيرها من العائلات التي تواجه المشكلة نفسها بحلها لكن شيئًا لم يتغير.وقال الوزير الكندي إنه سوف يتم تحسين فاعلية هذه القوائم، وإنه أبلغ شركات الطيران بعدم القيام بعمليات تفتيش أمنية إضافية على الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا.وعلى الرغم من ذلك منع الطفل أحمد من السفر مجددًا عندما كان والده يحاول إكمال إجراءات السفر عبر الإنترنت للطيران من مطار تورونتو بيرسون لحضور حفل زفاف أحد أفراد العائلة في إدمونتون.
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
يحليلهم ..
طفل عمره 6 سنوات ويش بيسوي ..!!
عسى تنحل هالأزمه معهم قريب
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
الخوف والفزع من طبعهم لاتستغربو
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
كل الشكر على الخبر
الحيــاة قصيــــرة جـــداً
خخخ ينرحم هالطفل
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
كل الشكر ع الطرح ؛
يعطيك الله آلعافيه'
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
السلام عليكم..
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم...
وويحهههم!!!!
الهذه الدرجه لاتستطيع الحكومه حل هذه الاشكاليه لهذا الطفل البريء كم من العمر سيعيش ع حال كهذه....
•••