يمكن هي تعتبر نفسها من البهائم ففكرت عادي تسوي كيه ..
الحمد لله على نعمة الإسلام ..
وكالات (صدى):
قامت هذه الفتاة التي تبلغ من العمر 22 عاما من ممارسة الجنس مع جرو “كلب صغير”، بهدف ايصال فكرة الى صديقها القديم ان الجنس لا يقتصر فقط على الرجال فيمكن ممارسته مع الحيوانات ايضا.لكن رد عليها صديقها بأرسال الفيديو الى الشرطة التي بدورها قامت باعتقال الفتاة ووضعها بمصحة نفسية، كون ان هذا العمل لا يقوم به سوى المختلين عقليا.
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
يمكن هي تعتبر نفسها من البهائم ففكرت عادي تسوي كيه ..
الحمد لله على نعمة الإسلام ..
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
السلام عليكم...
استغفرالله العظيم من كل ذنب عظيم..
"ان هم كالأنعام بل هم أضل سبيلا"
لايسمعون ولايعقلون!!!
جبلوا ع اتباااع غرائزهم الحيوااانيه....
شكرا لك...
•••
قيل سابقا
(ان الله خلق الملائكة عقلا دون شهوه..وخلق البهائم شهوة دون عقل
وركب الانسان من عقل وشهوة
فمن غلب عقله على شهوته كان خيرا من الملائكة
ومن غلبت شهوته على عقله كان شرا من البهائم)
وهذه احدى أشكال طغيان الشهوة على العقل..نسال الله السلامة
جزيل الشكر لك على الطرح
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
ياعيب الشووم عليها
تسلم دياتك ياصبيه
لبنان احلى بلد بكل ضيعاته ..
لك تؤبر آلبي يابلدي ❤
ويع
استغفر الله
الحمدلله على نعمة الاسلام
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
زين سوى فيها صديقها يحتاج لها اعادة تاهيل
لا تقحم احساسگ فبعض المتآهآت
وخلّگ مَ تعلم !! حتى لو گنت تَعلم .. !
وعشآن تتفآدى جروح وخسآرآت
سطَح علآقآتگ مع الناس تَسلم .. !
ضيّ الشمس سابقا
اعجبني تصرف صديقها ... بعدهها لو صغيره بعمر 16 او 15 بنقول جاهله ... لكنها 22 سنه ومسئوله عن تصرفاتها .
شكراً للطرح
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
استغفر الله العظيم .. اللهم سترك يا رب .. اخبار تبعث على الغثيان والاشمئزاز .
ناس زباله
سلام للقلوب الصادقة