اخييييييه عليه ..
فيصل ابراهيم (صدى):
نظرت محكمة جنايات أبوظبي في دولة الإمارات في جلستها اليوم الثلاثاء، قضية اتهام إمام مسجد ومحفظ قرآن من جنسية آسيوية، بهتك عرض طفل يبلغ من العمر 9 سنوات، أثناء درس لتحفيظ القرآن.وكانت النيابة العامة قد أحالت المتهم إلى القضاء بعد ورود بلاغ من والد المجني عليه يفيد بأن ابنه تعرّض خلال ذهابه إلى منزل المتهم ليعلمه القرآن كونه إمام مسجد، لواقعة هتك عرض، حيث قام المتهم بتقبيله على فمه وحسر عنه سرواله وقام بتحسس عورته، لتفتح الشرطة تحقيقًا في القضية وتقرر إحالة المتهم إلى القضاء بتهمة هتك عرض المجني عليه بالإكراه حال كون سنه تقل عن 14 سنة.وخلال تحقيقات الشرطة والنيابة العامة، اعترف المتهم بما نسب إليه من تهم، وقال إنه يعمل إمام مسجد في أبوظبي وأن المجني عليه يحضر إليه ليعلمه القرآن في منزله، وأثناء تعليمه قام بإنزال بنطال المجني عليه وتحسس اماكن حساسه ، وتقبيله على شفتيه وخده، موضحًا بأنه قام بهذا الفعل مع المجني عليه 4 مرات.وقال والد المجني عليه بأن ابنه أخبره بأن المتهم الذي يعلمه القرآن قام بحسر بنطاله ولمس مناطق من جسده مرات عدة أثناء الدرس، فيما أشار المجني عليه بأنّ المتهم اعتاد هو الآخر على إنزال بنطاله وبهدف تحريضه على ممارسة الرذيلة معه.وتعتبر هذه الحادثة الثانية من نوعها خلال عامين، حيث سبق وأن أدانت محكمة جنايات أبوظبي، محفظ قرآن آسيويًا بتهمة هتك عرض طفلة تبلغ من العمر 7 سنوات بالإكراه، وذلك أثناء وجودها برفقة أخيها بمنزله لإعطائها دورسًا في حفظ القرآن الكريم، وقضت بمعاقبة المتهم بالسجن لمدة 15 سنة مع الإبعاد عن الدولة بعد تنفيذ العقوبة.
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
اخييييييه عليه ..
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
لا حول ولا قوة الابالله
هذا امام مسجد كذي لو سكران او صايع وش بيسوي
نسأل الله السلامة
الله يحفظ عيالنا من كل شر
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
لا حول ولا قوة الابالله
نسأل الله السلامة والستر
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي آلعظيم
نعم هذه الثانية في أبوظبي فقط ولكن في باقي الإمارات الأخرى أكثر من مرة في السنه تحدث نفس الواقعة وهناك
بعض الآباء أو الأسر لا تقوم بأبلاغ الشرطة خوفا من
معرفة الجيران والأولادهم حتى لا يكون عرضة
لتحرش ربعه به أو الضحك عليه وتعييره كذلك
البنات يتم التستر عليهن كما أسلفت
نعم الأحكام عندهم جيدة تتجاوز 17 أو حتى 19 سنه سجن وأحيانا تصل إلى المؤبد وحتى الإعدام ..