صوتا يرعد مع نفسه ...
مكبل في سجنا مرعب مخيف .. بل هي زنزانة من أربعة أمتار بلا نافذة أو باب .. أو حتى جحر فأر ليأكل ..
يسأل نفسه هل بالأصل يوجد مفتاح لهذا المكان!!؟ .. أهو مكان أم هو ك قطار كبر و شاب و طردته باقي القطارات المتطورة ..!!
بل هو طريق مهجور تخاف منه الوحوش المتحوشة ..
أحاسيس تتصارع تغازل نفسها بقسوة ، و كأنها في بطولة ما تسابق الوقت لتحتل أكبر حصن على تلة إرجوانية تحسب أنها ستشهد قوس قزح و قبله مطرا يبتهج له الطفل حتى يلعب و تلعب ..
يتبع في وقتا أخر ..