الحياة لا تعطي دروسا مجانية لأحد
فحينما تقول أن الحياة علمتني
تأكد بأنك دفعت الثمن ..
يا جماعة إلى متى هذا الغش ؟
ترا الشعب أنتهى وخلص
الحياة لا تعطي دروسا مجانية لأحد
فحينما تقول أن الحياة علمتني
تأكد بأنك دفعت الثمن ..
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
صح كلامك عزيزتي أفتخر
عندما تتكرر قضية الغش والفساد مثل ما يحصل الان على كل فترة
نسمع غش واحتيال فيماا يخص ويدخل في صحة المواطن والمقيم.
فاعلم بان العقاب والجزاء غير كافي ولا يحس ولا يشعر
به مرتكبي الجنايه. وانما يمر بردا وسلاما ويعود الغش مرة ثانية
بثوب جديد ويمكن يكونوا انفسهم الممثلين الذين
يعيدون المشهد بسيناريوا مختلف.
الحياة لا تعطي دروسا مجانية لأحد
فحينما تقول أن الحياة علمتني
تأكد بأنك دفعت الثمن ..
نسأل الله السلامه.......
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
الغش يصل إلى اللوازم الطبية والمحاليل… ضبط شركة تتلاعب بكميات كبيرة تجاوزت 90 ألف عبوة_*~
_رصد-أثير :
تمكنت إدارة حماية المستهلك بالسيب من ضبط شركة متخصصة في إمداد بعض المستشفيات والمراكز الصحية في السلطنة بالأدوات واللوازم الطبية والمحاليل المختبرية تقوم بالتلاعب بتواريخ صلاحيّة تلك المستلزمات، وبالترويج لأصناف أخرى منتهية الصلاحية*.
*وحسب ما رصدته “أثير” من حساب الهيئة في “الفيس بوك” فإن تفاصيل الواقعة تعود إلى تلقي الإدارة معلومات تفيد بقيام إحدى الشركات المتخصصة في مجال الأدوات واللوازم الطبية بالتلاعب بتواريخ صلاحيّة تلك المستلزمات، وعلى ضوء هذه المعلومات تم اتخاذ الإجراءات القانونيّة اللازمة من بحث ومتابعة وتحرٍ وجمع استدلالات للتأكد من هذه المعلومات، حيث تأكد لأخصائي الضبط صحّتها، وعليه تم التنسيق مع الجهات المعنيّة لأخذ الموافقات الرسمية لمداهمة موقع الشركة بغية التعرف على ما يدور به من ممارسات*.
*وبعد الحصول على الموافقات الرسمية، وبالتعاون والتنسيق مع الادِّعاء العام وشرطة عمان السلطانيّة تم وضع خطة للمداهمة وتكليف مأموري الضبط بالتنفيذ حيث تم ضبط العمالة الآسيويّة تقوم بتغيير تواريخ صلاحيّة بعض الأدوات الطبيّة وذلك باستخدام مواد معينة على ذلك كما تلاحظ لمأموري الضبط وجود كميات كبيرة من المستلزمات الطبيّة منتهية الصلاحيّة، وأخرى تم التلاعب بتواريخ صلاحيتها، حيث بلغ العدد الكلي للعبوات أكثر من (91551) عبوّة مما يعد مخالفاً لقانون حماية المستهلك، وذلك حسب نص المادة (7) بشأن حظر تداول السلع المغشوشة، أو الفاسدة أو المقلدة ، أو غير المصرح بتداولها وبنص المادة (3) من اللائحة التنفيذية للقانون*.
*
*وبحسب تقارير مختصة فإن من شأن المواد ذات التغليف المعقّم أن تتسبب في حدوث التهابات لمستخدميها بسبب انتهاء فترة التعقيم، أما بخصوص المواد ذات الأجزاء البلاستيكيّة كأنابيب التنفس مثلاً فإن التغييرات في خواص البلاستيك تسهم في نمو البكتيريا وحدوث الالتهابات للمريض، وبخصوص المواد الخاصة بالمختبرات الطبية فقد يؤدي استخدام بعضها كالمحاليل منتهية الصلاحية إلى تشخيص خاطئ وعلاج المرضى بطريقة غير صحيحة، وبالتالي قد تؤثر على صحة المريض وزيادة التبعات الصحيّة على أقل تقدير، وقد تسهم في أكثر من ذلك، علماً بأن جميع هذه المواد لا يجوز استخدامها لأنها تعدت مدّة الصلاحيّة وبالتالي فإنها لن تؤدي الغرض الذي صنّعت من أجله، وستؤثر على الصحة العامة*.
*وتؤكد الهيئة العامة لحماية المستهلك أهميّة التزام المزوّدين بالنظم والقوانين ومراعاة اشتراطات الصحة والسلامة، كما تدعو الجميع إلى ضرورة التعاون في الإبلاغ عن مثل هذه الممارسات بغية الوصول إلى سوق مطمئنة وآمنة*.
سلام للقلوب الصادقة
يدمج الموضوعان
سلام للقلوب الصادقة
لا ادري لما التركيز من قبل هؤلاء المتلاعبون على الصحة !!!!
الطعام مغشوش ...
والآن الأدوية مغشوشة ...
الربح على حساب صحة البشر ....
ياإلهي ....
أي بشر هؤلاء ...
شكراً أختي أم سعاد
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
نسال الله السلامة ..........
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري
يحيائي10