لا يختلف اثنان على جمال سيدنا يوسف
كان رجلٌ جميل، بكل جمال خصال الرجولة
كان ملتحي، هادىء، صلب، به هيبة الرجل
تقاتلت عليه نساء جيله، قطعن ايديهن لاجله
ظنت امرأة العزيز انها فازت به، غلقت الابواب
تزينت، تبرجت، وانطلقت، كنسمة عطره، تتفجر انوثةً ونعومة وغنجاً
ودعته، وهمت به، وهم بها، ورأء برهان ربه،
فاصبح في السجن حبيس الظلمه.
ولكنه كان رجل يحمل كل صفات الرجوله والشده.
لكن ولاد الحلال هاليومين تراهم ما عجبيني
ماخلو حال الحريم شي هالشباب اللي تو طالعين، فودر ويسويو
حواجبهم وينمصو، والغم تو يطلعو قصه ومصبوغه اصفر
وااااااا لقعتي اللقعه،، تو ذيلا رجال كذا.
والغم ما يستحو، الوجه كما المنظره يلوصف
والخدود حمرات، والتكسيره في المشيه ما حالها حد.
تحاول تسأل بخبث، يا شباب ليش كذا؟؟
يقولوا اوين البنات يحبن بو كذاك ستايل.
جعله يجيكن الصبان يصبكن كان كذاك ستايل ويعجبكم من بنات
بطن يبطنكم من جيل.
هل الرجوله اصبحت حكراً على الجمال الخارجي.
هل المرأه بحاجه الى نعومة بجانب نعومتها.
كيف يقبل الاب ان يرى ابنه بهذا الشكل.
لا ادري ااضحك ام ابكي
اسخط ام اسكت.
اين الخصال واين الهيبه..
لكم كل الود اخواني واخواتي..