كم اشتقت اليك يا أمي
رحمك الله يا الغالية وطيب ثراك
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
حتى في السبله موجودين
لا تأسفن على غــــدر الزمان لطالما ... رقصت على جثـث الأسود كـــلاب
لاتحسبن بغدرها تعلو على أسيادها ... تبقى الأسود أسود والكلاب كلاب
ماهمني من تكــــلم من ورى ظــهــري.. المــهم إنـــه في حــضــوري ياكـــل تبــن
.
.
.
.
.
.
.
A
"الفارسي"
كل مايخص مباراة عمان والأردن 18/06/2013 في التقديم المميز
.
.
.
لا تضرب بالحجاره
إلا الأشجار الزاهيه المثمره
دعهم يقولون ما تهوى أنفسهم
والايام جديره بكشف الحقيقه
أعاذنا الله منهم
.
.
..
"ويبقى الابتعاد عن صغار العقول ترفُّعًا وليس تكبُّرًا."
قناعة شمس
سبق وتكلمنا عن الذباب الإلكتروني وإشاعاتهم.
معروفين ومكشوفين
تحياتي لكم
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
ليس معناه اننا تكلمنا سابقآ عن الذباب الالكتروني خلاص انتهاء واختفاء وجوده ( فذكر فأن الذكرى تنفع المؤمنين )
زيادة التنبيه والتحذير ما هوه الإ منفعه لمن لا يعي ما معنى الذباب الالكتروني في برامج التواصل حيث أصبح يجتاح برامج التواصل بشكل كبير وخاصه كمثل من يقوم بطرح مناقصه وتكنسل من قبل ذباب بحسابات وهميه او الهجوم على مسؤلين اصحاب نفوذ بعد طرح تصريحات ويقوموا بتلك الحسابات على هدمها والاخلال بها وتشويهها
اصبح معنا في الخليج والبعض من الدول الخليجيه يشوهون صور البعض بحسابات تزيد الثرثره وتشوه الاخبار وتزيد من خلق الفتنه بين الدول وهيه معرفات يمكن يكون كذالك لاجهزة بعض الدول صله بها
وكما ارى ان العدوانيه تخلق نفسها بواسطة مثل تلك الحسابات التي تحاول تشويه سمعة الطرف الاخر ...
اما ارى ان البعض لا يعرف ان يفرق بين الذباب الالكتروني والشاءعات الاخرى التي لا تعي بصله الى تلك الذباب مجرد انه تناقل خبر معين لاشاعه لا يعلم مصدرها وهاذا لا يعني ان هاؤلا هم الذباب الالكتروني الفرق شاسع ..
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
مساء الخير .. حتى لا نصبح مثلهم علينا التحلي بالصبر ومصداقية الاخبار المنتشرة على القنوات المختلفة وبالأخص برنامج الوتساب .. وأيضا معرفة المصدر والثقة لهذا المصدر
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا