أظهرت دراسة تم نشرها في احدى المجلات محتواها:
تقريبا %42 من خريجي الجامعات والكليات لا يقرأون أي كتاب بعد تخرجهم إلى مماتهم.
ما رأيكم؟؟
هل معنى ذلك ان الخريجيين يدرسون من اجل الوظيفة؟
بانتظار ارائكم النيرة..
تقديري
أظهرت دراسة تم نشرها في احدى المجلات محتواها:
تقريبا %42 من خريجي الجامعات والكليات لا يقرأون أي كتاب بعد تخرجهم إلى مماتهم.
ما رأيكم؟؟
هل معنى ذلك ان الخريجيين يدرسون من اجل الوظيفة؟
بانتظار ارائكم النيرة..
تقديري
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
السلام عليكم
تاكد من ذلك سيدي ان انت عملت استطلاع هنا
لتعرفت بان 99% يدسون من اجل الوظيفه هذا
واقع الجيل استاذي الدراسة صحيحه لربما النسبة اكثر
مما جاء بالدراسة حال مؤسف جدا لذلك نحاول بان
نخلق قنوات متعدده من اجل ان نقراء بس وبكل ألم
وتحسر لم نجد تجاوب حول الكتابه والقراءة سوى 1 0%
وهذا مؤشر خطر جدا اذ لم نقراء فأنني لم نستطع الوصول
الى مكانه ينظر الينا باحترام بين الأمم المتقدمة
تقديري واحترامي
بالفعل استاذي كلامك صحيح..قد تكون النسبة كارثية جدا وتتعدى ذلك بكثير.
ومن واقع اطلاعي وجدت اغلب الشباب غير مثقف اطلاقا وقد يكون اغلبهم ابسط الاشياء البديهيه لايدركونها..وكل هذا يتأتى بالثقافة والاطلاع.
لو جلست بطاولة مستديرة ومعك خمسة اشخاص وتناقش موضوع معين فلن تجد المعلومه المفيده او الفكرة النقاشيه الا من شخص واحد او اثنين فقط..والبقية مستمع او معلق هلى فكرة ما...وهاذا بحد ذاته شي خطير...هناك مشكله حقيقيه في ترسيخ مبدا الثقافة والاطلاع لدى الشباب خاصه وبقية الفئات عامه....لو نقارن حالنا ببقية الدول لوجدنا فرقا كبيرا وذلك يقاس بمستويات الفكر وللاطلاع والبحث وترسيخ الافكار المتعلقه بالثقافه بشكل عام.
نحن امة لاتقراء..
كل الشكر الجزيل لك استاذ ع المرور
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
أعتقد أن هذه النسبة قليلة وقليلة جدا جدا
فالغالب يدرس من أجل الوظيفة وربما الذي يقرأ يقرأ أيضا من أجل الوظيفة .
شكراا للطرح وبانتظار جديدك في القسم
بورك فيك
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
قد تكون المسابقات المعروضه على شاشة التلفاز في في شهر رمضان وفي تلفزيون السلطنة اكبر دليل على عدم وجود ثقافة او اطلاع بشكل عام.
اتدركون ماذا اقصد؟....
الثقافة تنوع ومدارك ولا تقتصر على مجال معين..حتى الاخلاق وحسن التعامل واسلوب الحوار هي ثقافة وادراك لحقوق وحسن اطلاع.
للتاكد من ذلك...ترقبي اثناء تواجدك في مطعم ما..او جهة معينة او مكان خدمات عامه لاحظي كيفية التعامل لدى البعض،كيفية التصرف في موقف ما، كيفية العمل من اجل انسيابية خدمة ما...وستنبهري من النتيحة..وكل ذلك سببه الثقافة او نقص اطلاع...
نحن امة لاتقراء..
شكرا جزيلا لطيب مرورك
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
اهلا بمدعنا فدا اشكر هذه اليقضه المنيه بما تجول بها نفسك جيد بان يكن الفرد دخولة مكتبه ام منتدى ام حلقة مجلس ام مقهى بأن لايهمش ذاتة فالذات لاشك بدواخله خلايا نائمه تحتاج من يحركها فلو اتة صحوه شبيهه لكانت الخلايا النائمة تحركة وتبدلة من النظرة للوظيفه ام دخول الاماكن التي ذكرتها لكان الحال تغير الى ايجابي ومن هذا المنطلق نحد من السلبيات التي تهمشنا يوم تلو الاخر ننتظر بادرة من امثالك يهيج فكره ويستنتج حياته التي هةصنفها بالعبثية الى فكر مرموق بعيد من التهميش دمت بود
الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك
كلام جميل سيدي..
واين هي المبادرات التي تشجع على القراءه والاطلاع...؟
اغلبنا اكتفى بالتصفح الالكتروني لبرهة ودقائق معدوده ف اليوم الواحد.
لا إكراه...بمعنى المثقف سوف يجد ضالته اينما كانت من المعلومه والتصفح والاطلاع وغيره.وهم قلة قليلة.
استوقفني موقف شاب اجنبي منذ بضعة ايام حتى وهو ف انتظاره لرؤية الطبيب كان يقرا كتابا وقد مضى من الكتاب نصفه تقريبا.
القراءه والاطلاع قد تنسيه مرضه ولكن لم يفكر بان يفارق كتابه كونه يجد الوقت الكافي لذلك...هكذا هيه العقول القارئة.
نحن امة لا تقراء....
شكرا لك استاذ.
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع مهم جدا وله وقفه قليله
هذا المساله تعتبر مساله زمان ومكان
فاذا حاولت ان تغير افكار الزمان والمكان
سوف تنجح في نشر التوعيه
المساله واضحه جدا
نحن لازلنا دوله ناميه
ودول ليس لنا بصمه في القرائه الدائما
الزمان والمكان يتغير اذا صار العرب محب للقراه والاستنتاج
اعجبتني دولة مصر
من الدول العربيه التي افتخر بها
علماء واكتشافات الطلبه
من الرغم من السكان الكبير
ولاكن له عصور وثقافه
مستمره حتى هذا العصر
فهي مساله زمان ومكان
ولاكن الوضع سيى جدا الان
ويحتاج عصور طويله
لكي نعزز من الثقافه
هذا وجهة نظري
تقديري لك
اًنٍا۟ ٌوَقًلَمٍيٓ ۟نَشّفَعٍ ۟وِنّصٓلُيُ ٌلُرٍبَ
تقديري لك ولةجهة نظرك سيدي ولكن...
القراءة وحب الاطلاع لم ولن يكن محصور بزمان ومكان.
انظر للمفكرين الاوائل..امثال غاندي وغيره ....ينتمون لدول ناميه من اين لهم تلكم الثقافة والكلم النابغ القوي.
قد يعتمد على تجارب حياة ومحض اطلاع من هنا وهناك.
حتى وان كنا نعيش بدولة نامية على حد قولك ولكن نملك من الكتب والمكتبات الحاوية للادب العربي والاسلامي ما لايملكه غيرنا.
ولو ملكه غيرنا لتحججنا بغير ذلك.
نحن امة لاتقرأ...ولو نقراء لما رأينا كل هذا.
شكرا لك.
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.مساءك أنيق ورائع كروعة طرحك..إن ما نشهده نحن اليوم من عزوف الشباب عن القراءة وحب الاستطلاع وتعذية الروح بما ينفعها إنما نحن من غرس هذا في نفوس ابناءنا فلم نعتد أن نقول لهم تعلم من أجل العلم ذاته تعلم من أجل أن تطبق ما تعلمته في حياتك من أجل أن تخلق فكرا نيرا وعطاء يملوه الإبداع من أجل أن يستفيد وطنك من علمك بل تعلم من أجل أن تحصل على درجات عالية وتحصل على دراسة جامعية ومن ثم وظيفة ولذلك الشباب بعد الوظيفة يصبح غير محتاج للعلم والقراءة.وحتى لو وجدنا من يقرأ اليوم أغلبهم لا يستفيدوا من قراءتهم ولا يطبقوا ما تعلموه في واقع حياتهم فما فائدة ذاك العلم الذي لا يفيد صاحبه ولا يستفيد منه مجتمعه.نحن اليوم بحاجة الى توضيح أن القراءه غاية وليست فقط وسيلة للحصول على مستقبل أفضل والقراءه ينبغي أن نتخذها عادة من عاداتنا وليس مجرد هوايه نقرأ على حسب المزاج لا بل مثلما عليك حق لجسدك أيضا لروحك عليك حق فيجب علينا تغذيتها بقراءة الكتب النافعة التي تنير الفكر وتحلق بالنفس على مزيد من حب الأبداع والعطاء.
....
معجبة بنفسي وبالنسب القليلة التي أمتلكها من كل شيء ❤️
روح مرحة تهوى الحياة