تلك الحظوظ التي تبعثرت على من حولي لم ترد بقاموسي
الذي احتفظ فيه احلى الذكريات فقط فرح وحيد الذي لم يتكرر وهو أثر خطك
المائل لطرف الورقه وأنت تكتب لي أشتقتلك ...
لم أجد متسع بصدري لكي املأه بالهواء أو أني غير قادر
أن أزفر منه هم توصد وتمكن منه وأنساب بين شعابه الهوائيه
كل نفس أرى ما هو أكتوي به من ذكريات مره لا يخالطها الفرح الا أثر خطك
المائل وقد كتبت ... أشتقتلك ...
ذهب في مهب الريح التي أخذت كل شيء وما بقي إلا صفيرها بين طبلات أذنين
وأراجع نفسي هل هذا صحيح هل هذا واقع واستريح ....؟؟!!!
ولي أمل أن كان لي عمر أبدأ من جديد بروح
تلبسني حظوظ وجهها المليح ...