تفتقر أغلبية الطرق للمضمون ،
وتنحاز للتوسع في جانب وإهمال الأخر وربما يكون الآخر ذا أهمية كبيرة للشريحة الأكبر
الإضاءة تزحف نحو الامور المهمه للطرق وما قصدت في كلامي
طريق حارة " أم الجعاريف" في صحم الذي يمتد من شارع الخدمات المجاور للشارع العام حتى الساحل البحري المؤدي لمقر فريق أم الجعاريف
فأن هذا الطريق يمر على عدة بيوت وحارات ايضا يمر على مقبرة تجاور الطريق وصارت عدة حوادث لعدم تمكن الأشخاص من الرؤيه بوضوح وخاصه ان هذا الطريق تزيد به الانعطافات والأنحراف
من هذا المنطلق نتطلع لحكومتنا الفاضله بالنظر لهذا الأمر ولأسيما أننا نعيش في عهد قابوس المعظم تحت ظل قيادته الرشيدة ونفخر ونفاخر بأنجازات البلد والقادم أفضل ،،،،،،