مستحيل ان لا اجد وقت ابد للتواصل مع من حولي
وخاصه المقربين
واختلاق الاعذار للهروب دائما
شكرا لك اوتار
يمكن عنده رهاب اجتماعي؟؟
انطوائي ولا يحب مخالطة الغير.
تنظيم الوقت مهم حتى نكون ذو شخصيه مهمه تلقى الاعتبار من الجميع.
ماذا يقال عن الشخص الشغول جدا:يتهرب من المسؤولية الاجتماعيه او انه مشغول بملذات الدنيا.
شكرا لك اوتار
لكي لا تخسر نفسك ,لا تقلد غيرك ولا تقارن حياتك بالآخرين.لا تتحدى إلا ذاتك.ولا تعش عارضا نفسك للناس..منتظراً من يعجب بك ويثني عليك.قيمتك ليست في الأخرين ولاتقاس برأيهم..قيمتك بداخلك أنت..
● ثقتك بذاتك تحييك ملكاً ●
مستحيل ان لا اجد وقت ابد للتواصل مع من حولي
وخاصه المقربين
واختلاق الاعذار للهروب دائما
شكرا لك اوتار
الحمدلله
↓˓❁ يآ خآلق آلارضَ ...
يآ مجريَ گوآگبهآ...
عطنيَ من الآجر مآ تمحآ به ذنوبي
فلا يترفع بالصمت ..
إلا الأنقياء !
متابع ب نواد ....
السلام عليكم
70 /100
صحيحة..البعض يكون فعلامشغول والبعض الأخريتهرب
والبعض يسوف حتى يمضي الوقت المناسب
طآب يومك اوتار
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
دراسه صحيحه اكيد وكثير مااصادف كيه ناس لبارح يكلمني احد الاصدقاء متخاصم مع ابن اخوه لنفس سبب
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
متابع بصمت عجيب ...
يا مساء الخير بك عزيزي
بصراحة كلامك درر
فعلا هذا الواقع
وبالخص اخر مقالة
دائما تعجبني اطروحاتك
ولكن احيانا لا اكون متواجدا
بالتوفيق لك صديقي
كشوق الليالي لضوء القمر **** كعشق اليباب لقطر المطر
نجيء وفــي راحــتينـا الضيــاء **** نــقاء وحبــا لكــل البشرنسابق نرقى وللغير نسعى **** ونرسم للكون احلى الصور
فأنا تطيب لنا ذي الحياة **** وفينا ضعيف الجناح إنكسر
ــــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ* ـــ
فإن تيامنت الحوراء شاخصة *** لها من السحب أكناف وأحضان
فحط رحلك عــنها إنها بلغـت *** نــزوى وطافت بها للمجد أركان
هنــاك أنزل وقبل تربة نبتت *** بــها الخلافــة والإيمــان إيــمــان
إنزل على عرصات كلها قدس *** للحــق فيــهــن أزهــار وأفــنــان
هجرتك حتى قيل لا يعرف الهوى
وزرتك حتى قيل: ليس له صبـر
صدقت أنا الصب المصاب الذي به
تباريح حب خامر القلب ، أو سحر
إذا الليل اضواني بسطت يد الهوى
وأذرفت دمعاً من خلائقـه الكبـرُ
تكادُ تضيء النار بين جوانحـي
اذا هي أذكتها الصبابـة والفكـرُ