قطوف جميلة اخي فتى
أسعدك الرحمن
الدنيا معبر فاعبرها بإحسان و امضي عليها إلى خير الجنان .
من عاش الحياة بسماحة كان منها في صفوة و راحة .
من كان بالصمت ذو حياء كان بكلامه في هدا و ضياء .
من الوجل أن تهمل النجاحَ مغبّة الفشل .
كن بهذه الدنيا زاهدْ و للجنان مناضلا و مجاهدْ .
كن لأفكارك رائدْ و في خطاك خير قائدْ .
و للإحسان أن يرتقي بشمائل الإنسان .
لعل جميلْ يقرب قلبا و يشفي غليلْ .
رب ظالم مظلوم و رب مظلوم ظالم .
الدنيا معبر فاعبرها بسلام و امضي عليها كما يمضي الكرام .
الأخلاق الكاذبة كالسراب سرعان ما تنكشف حقيقتها .
لربّ ناصحٍ أرادك خيرا منه ... فلا تنظر لمن نصح و انظر لما نصح .
انصح و لكن بالمكان الموائم و الزمان الملائم و بالطريقة المثلى .
كتبها على آخر سطر من الرسالة أحبك و لن أندم على ذلك لأنك من علمني معنى الحب كوني سعيدة و أن فرقتنا الأيام فقد جمعتنا المشاعر .
قال لها و الألم يعتصر قلبها و قلبه أتمنى لك حياة سعيدة و حتما ستنسينني و سوف يداوي الزمن جراح الفراق و الألم .
المؤلف : فتى كان هنا
سبق و قمت بنشر الكلمات في معرف صقر الوغى فيسبوك
ليس للشوق من دواء سوى لقيا المشوق أو مشوقا آخر .
فتى كان هنا
قطوف جميلة اخي فتى
أسعدك الرحمن
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
لربّ ناصحٍ أرادك خيرا منه ... فلا تنظر لمن نصح و انظر لما نصح
فتى كان هنا
جميل ماخطه قلمك
كلمات تحتاج الى تأمل
وهنيئاً لمن طبقها في حياته
شكراً جزيلاً لك
استمر فنحن بإنتظارك
وفقك الله
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
قطوف رائعه اخي فتى وحكم جميله ..
تقديري ،،،،
سلام للقلوب الصادقة
ليس للشوق من دواء سوى لقيا المشوق أو مشوقا آخر .
فتى كان هنا
أن شاء الله ... و بكم نستمر و نكتب و نكتب ... و إنما التطبيق عن اجتهاد و عن وسع ... و ما أخير من طبق جل ما يكتب بل يسيرا منه و قليلا من سداده و رشده ... علينا أن نكتب الحقيقة و الحق و الصواب و السداد كما و علينا أن نجتهد قدر ما نستطيع في تطبيق ذلك ... همس الأفكار شكرا لك .
ليس للشوق من دواء سوى لقيا المشوق أو مشوقا آخر .
فتى كان هنا
ليس للشوق من دواء سوى لقيا المشوق أو مشوقا آخر .
فتى كان هنا
رائعة هي تلك الدرر .. كنقاء قلبك وسريرتك وصفاء روحك العذبة .. شكرا لك
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.
ليس للشوق من دواء سوى لقيا المشوق أو مشوقا آخر .
فتى كان هنا