حتىء ﺎلفرح ي صاحبيء صار ﺎمنياتء
‹ يَ بخخت من تمنى شئ , ؤ صإر لهہُ ..
حتىء ﺎلفرح ي صاحبيء صار ﺎمنياتء
لـو خيروني ما تخير بديلكّ أنت الذي مابين قَلبي وبيني..'
'
آتصبر وأقول إني على البعد قاوي والله أعلم بقلبٍ فيه الأشواق حيّه . .
↓˓❁⸀ء
مَ اشتقت ! مَ حنيت مَ ضاق لك بال ؛
معقول قلبك ب الخخطاء م ذكرني .
﴿ءُءُ﴾
'
كل'عاام وأنتم'بخير' وعيدكم'مبارك
و؏ـَْـَـْـَـَـْـَسآأٱگم مـِْღـْن ؏ْـَـَـْـَــْـَـؤآإٱدّة
لا تطلِب الأهتمام فلا مُتعة فيه أو طعم إن لم يأتي من القَلب .
من يطالبك بالصدق والمصارحة لبناء الثقة بينكم سيتخلى عنك لاحقا ، الإنسان بطبعه لن يتحمل هذه الشفافية طويلا.
'
[IMG]http://a.*******.net/p_261xz5v0.jpg[/IMG]
'
ِ
➰. الوعد القاتل .➰
...🔛...رجع الملك إلى قصره في ليلةٍ شديدة البرودة ، ورأى حارساً عجوزاً واقفاً بملابس رقيقة ، فأقترب منه الملك وسأله : ألا تشعر بالبرد...؟!
فردّ الحارس : نعم أشعر بالبرد ، ولكنّي لا أمتلك لباس دافئ ، فلا مناص لي من التحمّل ،،،
فقال له الملك : سأدخل القصر الآن وأطلب من أحد خَدمي أن يأتيك بلباسٍ دافئ ،،،
فرح الحارس بوعد الملك ، ولكن ما أن دخل الملك قصره حتى نسي وعده ،،،
وفي الصباح كان الحارس العجوز قد فارق الحياة وإلى جانبه ورقة كتب عليها بخطٍ مرتجف : أيّها الملك ، كُنت أتحمّل البرد كل ليلة صامداً ، ولكن وعدك لي بالملابس الدافئة سلب منّي قوّتي وقتلني ،،،
...🔚...وعودك للآخرين قد تعني لهم أكثر مما تتصوّر ، فلا تخلف وعداً فأنت لا تدري ما تهدم بذلك ،،،
〰 إنــتــهــت 〰
'
صبآحكم ورد..'