رد مع اقتباساختر أن تركز على الايجابيات فحالتك المزاجية مثل عدسات التصوير تؤثر على رؤيتك للعالم,فعندما تشعر بالغضب ستميل لسرد قصص عن الحقد وهفوات غيرك
ﻻ يعد الفشل فشلا إن قمت بالأفضل المرة التالية،قال مالك مطاعم شهيرة "تعلمت من المطعم الذي لم ينجح أكثر من الذي نجح،أحيانا أفوز وأحيانا أتعلم"
اختر أن تركز على الايجابيات فحالتك المزاجية مثل عدسات التصوير تؤثر على رؤيتك للعالم,فعندما تشعر بالغضب ستميل لسرد قصص عن الحقد وهفوات غيرك
ليس للأحلام مقاس معين لنطلب من الآخر أن تكون أحلامه "على قده",فأحلام الطفولة كانت كبيرة حينها وتحقق معظمها,الأحلام لاتستحيل إلافي قلب اليائس
لا تسمح للفشل بهزيمتك. فكل إنسان يمنى بالهزائم، فلاتسمح لنفسك بالتوقف بسبب الهزائم، ربما لايكون اﻹخفاق خطأك لكن عدم النهوض من اﻹخفاق هو خطؤك
هناك 3 أنواع من الناس: من يقول "سأفعل" ومن يقول "لن أفعل" ومن يقول "ﻻ أستطيع أن أفعل" اﻷول ينجز كثيرا والثاني يعترض كثيرا والثالث يخفق كثيرا
انظر حولك وستكتشف أن هناك أشخاص في حياتك يريدون أن تتولى تغذيتهم بالتشجيع والاعتراف بفضلهم واعطائهم الأمل, هذه رعاية وهي احتياج لأي شخص
يشعر البطل والجبان بنفس الخوف بالضبط ولكن البطل يواجه خوفه ويحوله إلى طاقة دافعة،عندما نستسلم للخوف نكون قد هزمنا بالفعل.
حول كل شعور سلبي ﻹيجابي وسيساعدك للتقدم في حياتك.
أتخاف الطمع ؟ حوله إلى كرم
أتخاف الفقر ؟ حوله إلى عمل
أتخاف الرفض ؟ حوله إلى تواصل مع اﻵخر
تقبل الخوف الطبيعي كثمن للتقدم وﻻ تسمح له بالسيطرة عليك، فسر النجاح أحيانا هو الذهاب ﻷماكن لا تريد الذهاب لها والقيام بما ﻻترغب القيام به.
اثن على الآخرين بصوت مرتفع وعاتبهم بصوت منخفض فنحن نعلو بأنفسنا من خلال العلو بالآخرين, إن من يثق بنفسه لايجد غضاضة في الثناء على غيره.
ضوابط المشاركة