إن كثير من الناس لا يفكرون في مضمون الإشاعة الذي قد يحمل في طياته كذب تلك الإشاعة، بل تراه يستسلم لها و ينقاد لها و كأنها من المسلمات.
و لو أعطينا أنفسنا و لو للحظات في التفكر في تلك الإشاعات لما انتشرت إشاعة أبدا.
كثرت الشائعات بكثرة وسائل ومواقع التواصل الاجتماعي واستغلها البعض في بث سمومه وافكاره القذرة بين الناس .
والكيس من درأ المفسدة واوقفها ولم ينشرها .
![]()