بوح جميل
راق لي مانثرت
بارك الله فيك والى الامام دائما
برغم البوح اليك
من انتي
وبرغم كل ماكتبته عنك
ورسمته لك
وبرغم الهدايا وكلام الربيع
في الصباح والمساء
يعود الشوق الى سماء صمتك
من انتي
لا اعرف كيف ينام الخجل تحت طاولة الدخون
ومن ثم يبقى من دون اصدقاء
يبقى نصف حزن
خذي تلك الليلة من دون قصيدة
حتا يفتح الباب للعبك
نعم من انتي
كل مافي الامر انك فراشة لا لون جميل في اطرافها
فصول بعيدة تعزف لحن الغروب
الغرفة اخذت الوساده
وساعة تحت السرير
كل امتعتك فارغة ممله
تريدين علبة الارقام التي تنام بجوارك
ورفوفك الساكنة لعب فقط
ميلادك كرات فارغة من الحلوى
وحتا هدايا السنوات المالحة
يبقى شارع طفولتك بلا صراخ
ورصيف الغبي الذي سافرت عنه كواكبك الصغيرة
واعواد انا
ابحث عن هدية جديدة لك
لا اعرف من انتي
من دون ساعة
رسام ومؤلف مسرحي وفنان سيتوغرافيا وكاتب وممثل
بوح جميل
راق لي مانثرت
بارك الله فيك والى الامام دائما
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
هلا عبيد ..
نص جميل وان كان للسرياليه فيه الأثر العميق
الف شكر لإبداعك ووشوشة قلمك الراقي
طابت مساءاتك ..
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
رسام ومؤلف مسرحي وفنان سيتوغرافيا وكاتب وممثل
رسام ومؤلف مسرحي وفنان سيتوغرافيا وكاتب وممثل
ممكن بعد إذنك أخي الغالي عبيد توضح لي ما يلي :
(من أنتي) هل تكتب (أنتي) لغويا ونحويا هكذا ؟؟! أم هكذا : ( أنـتِ ) ؟؟!
وكلمة أخرى شدت انتباهي في النص ( ساعة تحت السرير ) عن جد لم أفهم معناها في السياق الأدبي للنص.
عميق إحترامي لك أخي
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
رسام ومؤلف مسرحي وفنان سيتوغرافيا وكاتب وممثل
ترنيمة ذكريات حب جميلة
دمت بقلب طيب
رسام ومؤلف مسرحي وفنان سيتوغرافيا وكاتب وممثل