بأن :
الفراق سيدركنا وكاد أنيبلغنا
منه اللحاق !!!
قالت :
لا يفارقنا ذاكَ الشعور بأن الفراق
سيكون لنا مُساق .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
فكل :
يدعي وصله للحب والحب منه براء !!!
_ إلا ما رحم ربي ... وقليل ما هم _ !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
الحب :
نفحة مقدسة منشأها من الله
لتستقر في قلب من أخلص لمحبوبه
ليكون الانصهار في الذوات ، فيكون
الروح في الجسد لا سواه ولا عداه .
وما :
غاير هذه الحقيقة فما هو
غير " محض افتراء وادعاء " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
قالت لي :
لابد أن تكتب شيئاً ما قلت : كمثل ماذا ؟
قالت : " كهذه الأمنية " .
أن :
نغتال الحزن وندفنه في منفاه ...
وأن :
نخلق أماني لا تعبث بها الظروف .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
وأن :
نسبح في عالم الروح وأن نتجاوز الحدود
حدود المكان والزمان نبتعد فنبتعد بعيداً عن المآسي
عن الأحقاد والهموم ننتشل الفرح من بحر الحيرة .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أيقنت :
بعد ذهاب عديد العمر وأنا أطارد
طيفك متأملاً لحاق شخصك ..
أنني :
كمن يبني أسوارا كلما قام قائمها
تهدمون قواعدها لتكون علي دثارا !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا زلتُ :
أفتش عنكِ بين اسطر
الكلمات ...
وأثير :
حروفي التي باطنها أشواق
وظاهرها مسالك الوسنان .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كل يدعيه وهم لا يفقهون معناه ...تسامى في تفرعه وتعالى في نواياه "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف