قصه جميله ورائعه
بالتوفيق لك
يسرني اخوتي الاعزاء رواد سبلة القصص والروايات ان اضع بين ايديكم وجهة نظري الشخصية حول ما اعتقده مهم جدا حول بعض المفاهيم الادبية لكتابة قصة مشوقة سواء قصة طويلة او قصيرة او قصيرة جدا، مستعينا لبعض المراجع والمقالات الادبية والمنشورات ذات الصلة في الشبكة الالكترونية . وقبل الشروع في كتابة القصة على الكاتب ان يقرأ لكتاب معروفين كمثل نجيب محفوظ واحسان عبدالقدوس وغازي القصيبي وانيس منصور والعديد من الكتاب البارعين.لكتابة قصة مشوقة
تعد القصة القصيرة احدى فنون الكتابة الادبية التي تتصارع فيها الاحداث والشخصيات في قوالب زمنية ومكانية ، وغالبا القصة القصيرة تعتمد على بطل واحد تدور حوله احداث القصة، ولا يتطلب تعدد الشخصيات والاحداث لان ذلك قد يقود القصة للفشل. وتحتمل القصة احيانا ان تكون من سرد الخيال او قد تكون من الواقع والبيئة المحيطة كمثال قيام الكاتب بسرد سيرته الذاتية او يتقمص الكاتب شخصية ما ويسرد الاحداث على لسان هذه الشخصية، وتسمى احيانا مذكرات. ويذهب بعض كتاب المذكرات لاستخدام الاسلوب الساخر لاضفاء المزيد من التشوق للقاريء. واحيانا يستغل الكاتب الخرافات والاساطير في كتابة قصة يجذب من خلالها اهتمام القاريء كمثل ممارسة السحر او بعض الطقوس شريطة ان تكون هناك دقة في السرد مع وضوح بيان الوصف وجمال المعني ومحاولة اخراج كم هائل من المشاعر والاحساس واختزالها في مفردات وكلمات يعيشها القاريء ويتصورها ، شريطة ان يكون هناك هدف تنوي تحقيقة او مغزى واضح او رسالة تريد ايصالها للقاريء كالتحذير من مواقف معينة من واقع حياتنا وبيئتنا .دون التصريح المباشر بالهدف للقاريء او الاسهاب الممل في السرد الذي لا يضيف اي معنى، وتجنب الاسلوب الاخباري في السرد والتركيز في وصول المعنى على حساب الاسلوب، واللغة العربية غزيرة في المترادفات والمفردات الملائمة للقصة.
ومن خلال الاحداث والشخصيات من المهم خلق صراع بينهم وخلاف في الرأي والطباع دون الاسهاب في التفاصيل في الاشياء والحوادث وجعل الامور تتازم في نهاية القصة وان تجعل لها عقدة ثم ايجاد حل لهذه المشكلة او احيانا تركها بدون حل بحيث ترغم القاريء على التفكير في الحل الامثل ، والظهور بانتصار الخير او التغيير الى الافضل . بقلمي/ناصر الضامري
قصه جميله ورائعه
بالتوفيق لك
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
هلا فيك أستاذي
بالفعل على الكاتب أن يقرأ كثير من القصص
والرويات لمختلف الكتاب لكي يتعلم منهم ويكتب
كتابه صحيحة ورائعه
جزاك الله خيرا
لروحك سعادة لا تنتهي،،،
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
اهلين اخوي
آلف شكر لك ع المعلومات المفيده
- اللهم اغفر لى و لوالدى,
و لأصحاب الحقوق على,
و لمن لهم فضل على ,
و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات
عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك.
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
الصداقة بئر يزداد عمقا كلما أخذت منه
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
البستان الجميل لا يخلو من الأفاعي
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
جميل جدا ماطرحت ومنكم نستفيد
بارك الله فيكم
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
يعتبر خوض العمل الروائي هو الأصعب والامتع في آن واحد . أصعب لأنك هنا تقوم بعملية نحت فني متواصل في جسد العمل السردي الذي أمامك بهدف الوصول إلى درجة معينة من الكمال الجمالي تكون مرضيا فيه عن الرواية . وهذا معناه حذف وتعديل وإضافة مستمرة في المشاهد والفصول . كما فعل الكاتب الروائي السوداني حمور زيادة مع روايته ( شوق الدرويش ) التي حذف منها أربعة فصول كاملة وكان على وشك أن يرسلها إلى دار العين لطباعتها . وقد تستغرق هذه العملية سنوات من عمر الكاتب تصل أحيانا إلى عشر سنوات . هذا فقط فيما يختص بالجانب ( الأصعب في الكتابة الروائية ) . أما الجانب الامتع فيها فهو أنك تعيش تفاصيل ما تقوم به وتجد في كل جديد تضيفه او تعدله سعادة كبيرة . إنها الفرحة المتجددة المتأتية من تعبك وجهدك واعصابك في شيء أنت تحبه وتريده أن يصل إلى حد لا بأس به من الرضا النفسي عنه كعمل وهبته قدرا وافرا من أيامك وعمرك . والتتويج الأكثر روعة لكل هذا الجهد هو حين ترى روايتك تبصر النور في صورة كتاب مطبوع ومتداول بين الناس . العمل الروائي بالنسبة للشاعر هو مغامرة كبرى قد يوفق فيها وقد يخفق مثلما حدث مع الروائية الكبيرة أحلام مستغانمي عندما جازفت بخوض تجربة إصدار ديوان شعري بعنوان ( عليك اللهفة ) والنتيجة هجوم نقدي شرس من قبل جمهور قراء أحلام ومتابعيها فقد كان الديوان من الركاكة والضعف والهشاشة في بنيته فأخفق ولم يكتب له النجاح مطلقا واظن أن مستغانمي ندمت ندما عظيما على المجازفة التي جازفتها في مجال لا تملك فيه الأدوات الشعرية الكاملة عكس الرواية التي تتحكم باقتدار في دفتها. فما تقدر عليه هنا كالرواية مثلا قد لا تستطيعه وبنفس القوة والنجاح في مجال آخر كالشعر مثلا أو المسرحية .
تقديري لك اخي الغالي الشاعر والأديب المبدع / ناصر الضامري
سرني وبسعادة كبيرة أن ادلف هنا لمشاركتكم بمحبة في نقاش هذا الموضوع . وعذرا منكم على الإطالة .
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح