حياك استاذي رايق البال
قصة ممتعة وتستاهل المتابعة لمعرفة النهاية التي جعلتنا نتفاجا انها بدون نهاية
محددة وكان ذلك مقصودا بحيث يتخيل القاريء ما يشاء..وبالتالي فانا اتخيل ان
ذلك الرجل ليس انسيا وانما من الجان المسلمين الذين يتشبهون ولدى الثور حاسة
مكنته من تميز ذلك الشخص..وفي الموقف الاخير تمكن الشخص من اخضاع الثور
وكيف له ذاك مستحيل..لكنه كونه جنيا تمكن من استخدام قواه في اخضاع الثور..هذا مجرد خيال
عن اي حد يصدقني..تحياتي وتقديري
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
سبحان الله
بدل ما هو يخاف الثور الثور خافه .
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!