جميل جدا
الله يعطيك العافية..
نظم الشاعر أبو اسحاق الغزي بيتـاً شعرياً بشكل سؤال:
*مالي أرى الشمع يبكي في مَواقِدِه*
*من حُرْقـَةِ النارِ أمْ من فُرْقَةِ العسلِ ؟*
فأعلنت إحدى الصحف عن جائزة لمن يستطيع الإجابة على هذا السؤال.
أجاب بعض الشعراء بأن السبب: هو الألم من حرقة النار .. وأجاب آخرون إن السبب: هو فِراق الشمع للعسل الذي كان معه.
ولكن أحداً لم يحصل على الجائزة.!
ما إن بلغ الخبرُ الشاعرَ *صالح طه* حتى أجاب بقوله:
*منْ لَمْ تُجانِسْهُ فاحذرْ أنْ تجالسَه*
*ما ضَرَّ بالشـمعِ إلا صُحْبةُ الفَتْـلِ*
وفاز بالجائزة.
نعم إنَّ سبب بكاء الشمع: وجود شيء في الشمع ليس من جنسه، وهو الفتـيلة التي ستحترق،وتحرقه معها.
وهكذا يجب علينا: انتقـاء من نجالسه ويناسبنا من البشر، حتى لا نحترق بسببهم، ونبكي يوم لا ينـفع البكاء.
وقد قيل: ما أُعْطِيَ العبدُ - بعد الإسلامِ - نعمة خيراً من أخ صالحٍ، فإذا وجد أحدكم وداً من أخيه فليتمسك به.
*راااااااائعة*
جميل جدا
الله يعطيك العافية..
....
معجبة بنفسي وبالنسب القليلة التي أمتلكها من كل شيء ❤️
روح مرحة تهوى الحياة
تفسير عميق فعلا
فكرة رائعه
وانتقاء اروع
منك ايها المتالق ابا قيس
وفعلا بيت غاية في الرمز والجزاله
ولكن لا يفل الشعر الا اهل الشعر
ما في أحد مرتاحكل واحد معه همه على قده
الله تفسير حكيم ، صح والله
الله يرزقنا الناس الحلوة اللطيفه ، ويبعد عنا كل مؤذي .
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم