العلامة الرباني جاعد بن خميس الخروصي) ولادته هو الشيخ الرباني جاعد بن خميس بن مبارك بن يحيى حفيد الإمام الصلت بن مالك الخروصي
هو ناصر بن جاعد بن خميس الخروصي عاش في الفترة بين (1192-1263 هـ - 1778-1847 م )، والده جاعد بن خميس الخروصي عرف بسعة علمه، التي نهل منها الكثيرين، وخاصة ابنه ناصر الذي تتلمذ على يديه.المرجع الموسوعة العمانية
عاش منتقلا بين العوابي ونزوى، حيث تشير المصادر ان سبب هذا التنقل هو تعرضه لمضايقات من قبل الإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي. وقد جاء في كتاب الاعلام للزركلي ان سبب هذه المضايقات التي تعرض لها العالم، هو ممارسته للسحر وخوف السلاطين والائمته منه بسببه، حيث يقول الزركلي قال الزركلي في "الأعلام" (7 / 350) ناصر بن أبى نبهان: داهية، من شيوخ العلم في الديار العمانية، إشتهر بعمل (السحر) وخافه سلاطين بلاده وأمراؤها. له أخبار كثيرة مع السلطان سعيد بن سلطان ابن الامام وغيره في أيامه. ولد في العليا وتوفى في زنجبار"، إلا ان البعض يعارضون هذا الرأي، حيث يرون فيه عالما جليلا ومن اصحاب الكرامات.
" اللهم اجعلنا ممن قلت عنهم : " ونَزَعْنَا ما فِي صُدُورِهِم منْ غِلّ إِخْوَاناً عَلَىَ سُرُرٍ مّتَقَابِلِينَ "
○《 اللهُمَّ إنَّا نَسألُكَ الهُدى والتُّقى والعَفافَ والغِنى 》○
♥ اللهَّم اِجعلني ممّن يرحلُ تاركًا رسالةً لا تُنسى رسالةً تُجدِّدُ لِي الدعاءَ كلَّما قُرِئَتْ ♥
♥" في الحقيقة نحن لا نقف على أقدامنا نحن نقف على قلوبنا ، لذلك الكلمة الطيبة ترفعنا إلى السماء ، والكلمة السيئة تدفننا في الأرض ، لم تكن الكلمة الطيبة صدقة من عبث ، بعض الكلمات تُعيد روحك من حافة السقوط "♥
مَرْحَبًا أَوْ مُرْ حُبًّا[/URL]
العلامة الرباني جاعد بن خميس الخروصي) ولادته هو الشيخ الرباني جاعد بن خميس بن مبارك بن يحيى حفيد الإمام الصلت بن مالك الخروصي
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
هو الشيخ الرباني جاعد بن خميس بن مبارك بن يحيى حفيد الإمام الصلت بن مالك الخروصي اليحمدي، ولد سنة 1147هـ في قرية العليا بولاية العوابي، ولقبه الرئيس المدقق.
نشأته
نشأ هذا الشيخ في بيت علم وتقوى، وتعلم القرآن الكريم في بلده العلياء من ولاية العوابي، كما تلقى العلوم الدينية والأدبية على يد والده وكذلك (الشيخ سعيد بن أحمد الكندي) كما درس على يد (العلامة حبيب بن سالم إمبوسعيدي.
مؤلفاته
ألّف العديد من الكتب حيث ترك ما يربو على عشرين كتابا، ومؤلفاته في مختلف المجالات، حيث كتب في النحو والبديع والقوافي والسلوك والصوف وعلم الأخلاق وفي الصنعة الإلهية والتراكيب الكيميائية والأجساد المعدنية والفلك وأسرار الحروف والرياضة الروحية والروحانية، ومن بين كتبه:
1- ( الدقائق لأعناق أهل النفاق): في القضايا السلوكية المتعلقة برجال الحكم والسياسة.
2- (إيضاح البيان فيما يحل ويحرم من الحيوان).
3- (الموسوعة في أصول التوحيد وفقه الدين).
4- (شرح حياة المهج): في السلوك ويدعو فيه إلى تهذيب النفس وبيان صفاتها وأخلاقها.
5- له عدة (مراسلات أدبية وسياسية وعلمية) في داخل عمان وخارجها.
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
هو جاعد بن خميس بن مبارك الخروصي، اليحمدي، الأزدي، القحطاني، يصل نسبه إلى الإمام الصلت بن مالك الخروصي.
أحد الشيوخ والفقهاء من قرية (العليا) من وادي بني خروص. ولد سنة 1147هـ.
كان عالما وشاعرا، لقب في عمان بالشيخ الرئيس، أو السيد الرئيس.
كان الشيخ جاعد من أجل علماء زمانه والحبر المشار إليه بالبنان، واشتهر بكونه الوحيد في علم الأسرار، ويمتاز بملكة قوية.
تتلمذ على الشيخ أبي محمد عبد الله بن ناصر بن محمد بن بشير الخروصي، والشيخ ناصر بن سليمان بن عبد الله الخليلي الخروصي، غير أن الشيخ جاعد كان مع ذلك عصامي التكوين، لأنه عاش في وسط علمي. ومن تلاميذه، ابنه ناصر بن أبي نبهان وخميس بن أبي نبهان وابن ابن أخيه منصور بن محمد بن ناصر بن خميس.
له مؤلفات كثيرة منها: مقاليد التنزيل وتفسير لبعض الآيات المتشابهة، وكتاب الدقاق في دق أعناق أهل النفاق، وكتاب إيضاح البيان فيما يحل ويحرم من الحيوان، وكتاب البيوع، وكتاب الطهارات، وشرح كتاب الجهالات، وأجوبة فقهية في سبعة مجلدات.
له أشعار كثيرة منها: قصيدته النونية، وقصيدته المسماة “حياة المهج”، وقد شرحها شرحا وافيا.
مدحه كثير من شعراء عصره كالستالي، والشاعر الغشري، وغيرهما ومجموع قصائد هؤلاء المادحين تسمى: “قلائد المرجان في مدح أبي نبهان”.
يقول عنه الشيخ نور الدين السالمي: “إن أبا نبهان كان المقدم على أهل زمانه بالعلم والفضل والشرف، واتخذه الناس قدوة في مراشد دينهم، وقلده الأفاضل أمرهم لما علموا من علمه وورعه.”
المصادر:
تحفة الأعيان، 2/190.
شقائق النعمان، 1/139،154.
الصحيفة القحطانية، (مخ).
مقدمة تحقيق كتاب “إيضاح البيان” للطالب سعيد بن مصبح الغريبي، معهد القضاء عمان، 1418هـ، 1997م.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
هو جاعد بن خميس بن مبارك الخروصي، اليحمدي، الأزدي، القحطاني، يصل نسبه إلى الإمام الصلت بن مالك الخروصي.
أحد الشيوخ والفقهاء من قرية (العليا) من وادي بني خروص. ولد سنة 1147هـ.
كان عالما وشاعرا، لقب في عمان بالشيخ الرئيس، أو السيد الرئيس.
كان الشيخ جاعد من أجل علماء زمانه والحبر المشار إليه بالبنان، واشتهر بكونه الوحيد في علم الأسرار، ويمتاز بملكة قوية.
تتلمذ على الشيخ أبي محمد عبد الله بن ناصر بن محمد بن بشير الخروصي، والشيخ ناصر بن سليمان بن عبد الله الخليلي الخروصي، غير أن الشيخ جاعد كان مع ذلك عصامي التكوين، لأنه عاش في وسط علمي. ومن تلاميذه، ابنه ناصر بن أبي نبهان وخميس بن أبي نبهان وابن ابن أخيه منصور بن محمد بن ناصر بن خميس.
له مؤلفات كثيرة منها: مقاليد التنزيل وتفسير لبعض الآيات المتشابهة، وكتاب الدقاق في دق أعناق أهل النفاق، وكتاب إيضاح البيان فيما يحل ويحرم من الحيوان، وكتاب البيوع، وكتاب الطهارات، وشرح كتاب الجهالات، وأجوبة فقهية في سبعة مجلدات.
له أشعار كثيرة منها: قصيدته النونية، وقصيدته المسماة “حياة المهج”، وقد شرحها شرحا وافيا.
توكلت في رزقي على الله خالقي...وأيقنت أن الله لا شك رازقي
وما يك من رزق فليس يفوتني...ولو كان في قاع البحار العوامق
سيأتي به الله العظيم بفضله...... ولو لم يكن من اللسان بناطق
ففي أي شئ تذهب النفس حسرة... وقد قسم الرحمن رزق الخلائق
هو ناصر بن جاعد بن خميس الخروصي عاش في الفترة بين (1192-1263 هـ - 1778-1847 م )، والده جاعد بن خميس الخروصي عرف بسعة علمه، التي نهل منها الكثيرين، وخاصة ابنه ناصر الذي تتلمذ على يديه.المرجع الموسوعة العمانية
عاش منتقلا بين العوابي ونزوى، حيث تشير المصادر ان سبب هذا التنقل هو تعرضه لمضايقات من قبل الإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي. وقد جاء في كتاب الاعلام للزركلي ان سبب هذه المضايقات التي تعرض لها العالم، هو ممارسته للسحر وخوف السلاطين والائمته منه بسببه، حيث يقول الزركلي قال الزركلي في "الأعلام" (7 / 350) ناصر بن أبى نبهان: داهية، من شيوخ العلم في الديار العمانية، إشتهر بعمل (السحر) وخافه سلاطين بلاده وأمراؤها. له أخبار كثيرة مع السلطان سعيد بن سلطان ابن الامام وغيره في أيامه. ولد في العليا وتوفى في زنجبار"، إلا ان البعض يعارضون هذا الرأي، حيث يرون فيه عالما جليلا ومن اصحاب الكرامات.
.
تضيقُ بِنا الححيآھ أو لآ تضيق!!
سَنقوول لهآ يوماً وداعاً.. وسَينتهي الطريق.،!
😪💔
هو الشيخ العلامة الحبر الكبير أبو نبهان جاعد بن خميس بن مبارك بن يحيى الخروصي، نسبه إلى خروص بن شاري بن اليحمد من الأزد اليمنية، ويقال له: الخليلي؛ لالتقائه في الإمام الخليل بن عبدالله الذي ينسب إليه آل خليل في عمان([1]) على الأصح([2]).
ولد الشيخ في بلدة العليا من وادي بني خروص سنة 1147هـ/1735م حسبما ذكر الشيخ محمَّد بن راشد الخصيبي([3])، ويعرف بين الفقهاء العمانيين في زمانه بالشيخ الرئيس، ولعله كان المرجع في الفتوى، ويكنَّى بأبي نبهان أحد أولاده.
شبَّ الشيخ في تلك البلدة وترعرع بين أحضان أبوين كريمين اعتنيا به وأشرفا على تربيته التربية الصالحة، وتعلم هناك القرآن الكريم والعلوم العربية.
ثُمَّ رحل الشيخ إلى بلدة الهجار من الوادي إلى علامة زمانه الشيخ سعيد بن أحمد بن سعيد الكدمي، فلازمه ودرس عليه فنون اللغة العربية كالنحو والصرف والبلاغة والشعر، وأخذ عنه التفسير، حيث كان الشيخ الكندي ضليعا في تفسير القرآن الكريم، وأخذ عند الحديث والفقه والسير والتاريخ، فضلا عن أخذه أصول الدين.
.
تضيقُ بِنا الححيآھ أو لآ تضيق!!
سَنقوول لهآ يوماً وداعاً.. وسَينتهي الطريق.،!
😪💔
.
تضيقُ بِنا الححيآھ أو لآ تضيق!!
سَنقوول لهآ يوماً وداعاً.. وسَينتهي الطريق.،!
😪💔