السلام عليكم
المشكله في التعليم هو وجود تخصصات
لا وظائف لها ولاطلب في سوق العمل
على الطالب التأني في اختيار التخصص
والمشاوره قبل اختياره
موضوع وقضية مهمة جداً تعتبر هاجساً مرعباً لدى الكثير من أولياء الأمور والطلبة
ألا وهي قضية ما بعد التخرج من الجامعات أو الكليات ..فها نحن نجد الكثير من أبناءنا الطلبة وقد أدوا دورهم فيما يتعلق بالدراسة والحصول على الشهادة .. إلا أنهم اصطدموا بحاجز عدم توفر الوظائف ولو توفرت فتكون في مجال بعيد كل البعد عن تخصصه .. وبدل أن يكونوا عوناً لأسرهم أصبحوا عالة عليهم ..
أحد الأخوة يقول لي : أصبحت لا أهتم بدراسة أبنائي ولا نتائجهم ... بسبب أن ما يدرسونه الآن لا يمت بصلة للوظيفة التي يتوظفون بها وكأنه يبدأ من الصفر لكسب خبرة جديدة من تلك الوظيفة أو المهنة البعيدة تماما عن تخصصه .. فلا أجد فائدة من حصوله على الشهادة أو النتيجة ..
ومن هذا المنطلق ..
ألا توجد خطة أو نظرة جديدة في تغيير السياسة التعليمية الحالية ؟؟ ولماذا لا يتم التركيز أكثر للجانب المهني والإكثار من الدورات المهنية التخصصية التي يمكن للطالب الاعتماد عليها ولو لم يجد وظيفة حكومية ؟؟
ننتظر مشاركاتكم وآراؤكم حول هذه القضية .. طبتم وطاب يومكم
التعديل الأخير تم بواسطة القعقــــــاع ; 22-05-2019 الساعة 11:48 PM
السلام عليكم
المشكله في التعليم هو وجود تخصصات
لا وظائف لها ولاطلب في سوق العمل
على الطالب التأني في اختيار التخصص
والمشاوره قبل اختياره
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
بعد التخرج والتعب والمثابره وسهر الليالي والشهادات بجميع تفوقاتهم ما لهم مصير غير في البيوت حالهم حال اخوانهم اللذي كم سنه وهم في بيوتهم بدون اعمال .
لان المسؤلين لا يطمحوا بأن يوفروا لابن البلد الوظيفه المناسبه وان يكدح وينمي وطنه يفكروا يجيبوا وافد براتب نص راتب العماني وابن البلد
من فتره يكلمني احد الاخوه عن مدير اقليمي راتبه يتعدى 14000 ريال هالمبالغ التي يتقاضاها هالوافد كم واحد من ابناء البلد تعيش لو اعطي كل واحد منهم راتب 500 ريال ما تساوي 30 عاطل عن عمل يستلموا هالمبلغ بدل انعاش الوافد ولكن اذا كانت عقول بعض المسؤلين شبه خاويه ..
اذا كان الغراب دليل قومآ فما على القوم الإ الرحيل
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
العلم لا يرتبط بالوظيفه فهذا بناء الانسان في المجتمع ككل
اما مسألة الوظائف فالوضع الاقتصادي يخيم على العالم في الكساد
ممكن ان نتحدث عن سوء تخطيط في مسألة التوظيف لكن الأمل بالله كبير ولكل كربة فرج ان شاء الله
** من يتجرأ ينتصر **
المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
** من يتجرأ ينتصر **
لنكن منطقين ما فائدة الشهاده والمؤهلات العلميه بدون وظيفه ؟؟
كيف للخريج ان يفيد بلده ويخدم وطنه ويكون نفسه بدون وظيفه ؟؟ ليس المهم حفل التخرج الذى نشاهده فى التلفاز والدفعات التى يفوق عددها المأت من الخريجين
المهم توظيف الخريجين على حسب تخصصاتهم ومؤهلاتهم
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
.
..
خلينا صريحين
نحن بس لو ندخل الرسيل كم صناعيه معها
ونسحب أصحاب الرؤوس الهزازه خارج مكاتبهم
لتوظف أكثر من ربع الباحثين عن عمل
إن لم يكن نصفهم
بعدها يتم المرور بمطار مسقط وزارة الصحه وشوي صوب التربيه هنا تنتهي الازمه
للأسف واقعنا صار صعب والطموح يموت عند أبناء هذا الوطن
تعب سهر وحلم
وفي النهايه باحث عن أمل
لا أعتقد أن هناك مشكله بتعليم فتخصصات موجوده في سوق العمل
الإشكالية في قلة الشواغر والمقاعد المضمونه لغير العماني
التوظيف أزمه تحتاج إلى وقفة رجل صارم
يتم من خلالها حصر الباحثين
إحلال العماله الوطنيه بدل الوافده
سن قانون بمنع الوظائف الإدارية لغير العماني
تخصيص فرصه لتدريب والاعتراف بشهادات خبره تقر صلاحية الباحث للوظيفه الفلانيه
وأخيراً التقاعد المبكر للجهات الحكوميه والخاص
حفلات التخرج مشاعر الحزن تشهد عليها
وممكن نعرفها
هي نهاية كرف وتعب وبداية هم وشقاء وحلم ميت
.
.
..
"ويبقى الابتعاد عن صغار العقول ترفُّعًا وليس تكبُّرًا."
قناعة شمس