وصباح تمازجت فيه المشاعر لتغدوا كاتمة الملامح... اللهم أنر قلوبنا،
يخيفني سكون البحر لربما في كوامنه الأسرار،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وصباح تمازجت فيه المشاعر لتغدوا كاتمة الملامح... اللهم أنر قلوبنا،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لتظهر بحلّه جديدة .... فتسقي روحها ورد عاشق ...
اضمحلت مشااااااعر ...
ففاض بها الوجد العاثر ...
وارتقى الهيام باستهجان بغيض حيث مضى الكلف ...
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
عندما ننطق بما يؤرقنا وتفيض مشاعرنا اعلم ان النفس امتلأت فتزاحمت المشاعر لتطفوا في الماء ليس كل من يشكوا لك ويخبرك عن ما يكدره يريد ان تخبره بانك انت مثله... لعله يريد تعاطفا او مجرد فضفضه... قدر ان تلك الروح عفوية بطبعها لا تحتمل ان تخفي الكدر والزعل.. فهو كالماء في صفائه تطفوا شوائبه بخفه..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
حيث أشارت العاطفة .....
سنغدو الأروع دون هواده ....
للآفاق ذات الأبعاد الغير متناهية .... مشاعر متبادلة ذات صلة لنبض لامحدود
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تعلمت :
أن من يرحل عنك فجأة ...
ثم يعود لك بتلكم الفجأة ...
لن يدوم حبه ابدا ...
فكم من جُرحٍ غائرٍ أبقى عند رحيله .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تعلمت :
أن من تحرص على بقائهم قربك ...
هم أول من يحزمون أمتعتهم ... ليهجروا ودك .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تمنيت :
أن أنزع ما تبقَّى في قلبي من علائق الحُب ...
دون أن أكرر العتاب ... لأناسٍ قد أصابهم الصمم !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا زلت أتفكر ...
لما البعض يندس ليطعنا من ظهورنا ؟!
حين ينقل تلكم الأخبار التي تؤذينا !
أما كان الأجدر به مواجهتنا ؟!
أم أن تلكم الأخبار ما هي إلا محض افتراء ؟!.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .