هذه جوب الحاله
اذا الحرمه زينه اهل الزوج ما زينين
واذا اهل الزوج ما زينين الرحمه ما زينه
ودنيا وخاطفه
طالبت فتاة في مصر الخلع من زوجها، بعدما طلبت منها والدة زوجها تنظيم السلم من دماء الأضحية فرفضت ذلك لتطردها حماتها فتقيم دعوى خلع ضد زوجها الذي كانا يعيشان سويًا قصة حب كبيرة.وقالت الفتاة: ” بعد سفر زوجي بدأت حماتي تتشاجر معي باستمرار بسبب رغبتها في خدمتها هي وبناتها وأنا حامل، وعندما شكوت لزوجي طلب مني أن أجلس عند أسرتي حتى الولادة، وبالفعل جلست مع والدتي لترعاني “.وفي يوم عيد الأضحى طلبت منها حماتها مسح سلالم المنزل، لإزالة آثار الذبيحة فرفضت لخوفها من شكل الدماء، وتركت المنزل وذهبت إلى أهلها: ” حماتي اشتكت لزوجي فاتصل بي وطلب منى أعود إلى منزلي وأنفذ تعليمات والدته وهددني إذا لم أنفذ، سوف يمنعني من دخول منزلي وعدم الإنفاق على طفلنا”.وتابعت: ” رفضت أعود وبعد العيد ذهبت إلى منزلي لكي آخذ ملابس ابني فمنعتني حماتي من دخول شقتي وأخذت منى مفتاح منزلي بالقوة “؛ فيما حاول والدها أن يأخذ ملابس حفيدة دون شجار، إلا أن زوجها أهانه، ووجه له كلمات مسيئة.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
هذه جوب الحاله
اذا الحرمه زينه اهل الزوج ما زينين
واذا اهل الزوج ما زينين الرحمه ما زينه
ودنيا وخاطفه
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
اسميها ما حاله نعم
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
خسارة الحب الكبير ..
يذبحني رجل من وطني يساوي ملك سليمان ..
ابي
ماكان في حل وسط يرضي الطرفين
![]()
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
زين افتكت منه ومن امه ..!
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...