بدات مصابيح الطريق تنزعج من انتظاري لرسائلك.
حتى طعم الشاي، بدأت اغيره، فمرة اخضر واخرى احمر ومرة بالليمون او الزنجبيل، كل شي في في تغير مستمر من حولي الا انا. âکï¸ڈ
كمسمار في طاولة الحياة، انتظر شاكوشك الذي بدأ بنتشالي من وحدتي، وما لبث ان تركني الشاكوش،
لم ينتزعني من عزلتي، ولكن اشعرني اني قد ولدت من جديد.
غيرت كل تفاصيل حياتي، كي تتناسب مع محيط خصرك.
في محاولة مني لإرضاء سخطك و طغيان جمالك.
ها انا ذا، جالس وحدي
معي مصباح الطريق، و كوبي الورقي
بقايا الشاي، وذكرياتي الجميله معك.