إن شاء الله سيبدأ تقريبا تلاشي هذا الداء وعلى المجتمع أن يعي خطورته ولا داعي للاستهتار أو التقليل من أهمية البقاء في المنزل
كيف العزل المؤسسي او مايسمى بالعزل الصحي ينتشر اكثر من العزل المنزلي؟!
حسب تصريح وزير الصحه عبر وسائل الاعلام؟!
المشكله عندما يتم الاهتمام بالتشخيص للمرض ولايتم دراسه ومحاوله معالجه الاسباب والاضرار التي سيخلفها الوباء في تعطيل وشل كل المقومات المختلفه مابعد هذا الوباء وعندما يتم التركيز فقط على ديباجه المرض وتغفل الحقائق الجوهريه للاثار الانسانيه والاجتماعيه و.. والاقتصاديه المستقبليه
سيفهم ان المعالجات في ذلك الوقت لم تكن بالشكل المطلوب لاسيما عندما نركز فقط على العزل المنزلي هو الخيار الافضل عن العزل المؤسسي او مايسمي الحجر الصحي
فالجوانب الاجتماعيه والنفسيه في عدم الاستعداد لحصر الاضرار سيترك ذلك مؤشرا ان المنظور المالي في المعالجات البسيطه لن تكون هي الحل في المستقبل القريب؟!!
إن شاء الله سيبدأ تقريبا تلاشي هذا الداء وعلى المجتمع أن يعي خطورته ولا داعي للاستهتار أو التقليل من أهمية البقاء في المنزل
المطلوب الشفافيه ياوزير الصحه
المنافذ الخارجيه والداخليه بين المحافظات مغلقه في البلاد
وظهور حالات جديده يجب ان تكون بين ثلاث فئات لارابع لها
اما المحجورين في الحجر المنزلي او من الحجر المؤسسي( الصحي)
او من الستين حاله اللذين تم الاعلان عنهم انهم في حالة شفاء
او من فئات المجتمع حالات جديده خارج نطاق الحجر المنزلي او المؤسسي
لذا مطلوب الشفافيه والتوضيح. الرقم الفردي ٢١. اللي يظهر كل مره بين الحين والاخر
من اي الفئات السابقه التي تم ذكرها؟؟؟!!!!
رأس الحكمه مخافة الله.
صباحكم خير
بدايه صحيح ان الدوله من اوائل الدول التي اتخذت تدابير مبكره لمواجهة الفيروس ولكن للأسف كانت تدابير ناقصه
عندما كانت النكبه فالصين الكل فكر ان الموضوع بعيد ولما علقت الدراسه
كانت قوافل السياح لازالت تملأ كورنيش مطرح
كنت اتسأل والله يوميا وانا اشوفهم عند رجوعي من العمل مالين المكان ومخالطين فالسوق هل من المعقول احد من هؤلاء يكون مصاب ولم تظهر عليه الاعراض؟
هل كان في اجراءات فحص لهالشريحه من السواح والي
كانوا السبب في تحويل مطرح الى بؤره انتشار الفيروس؟
أول حاله وفاة ذكر الاعلام بانه لم يسافر للخارج ولم يخالط احد المسافرين ومصدر الفيروس مجهول... لكن لم يذكر بان الشخص كان لديه محل فضيات بسوق مطرح وان العدوى كانت من السواح
التقصير كان من وزاره الصحه وأصحاب القرار
وحتى اصحاب العزل المنزلي خذوا الموضوع باستخفاف بسبب تصريحات وزير الصحه الموقر الي كان يقول الامور تحت السيطره ولا داعي للقلق. وهذي هيه النتيجه
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
للاسف معالي الوزير تصريحاته متناقضه
مره يقول الامور تحت السيطره ولا داعي للقلق
وفي مرات اخرى يقول وقت الذروه للوباء سوف تكون في النصف الثاني من ابريل
واخيرا التصريح الجديد يبشر بالمرض والذروه له مابين اسبوعين الى ثلاث اسابيع؟؟؟!!!
السؤال اللذي يطرح نفسه
ماالمعطيات والمبررات والمؤشرات التي يستند اليها معالي الوزير في هذا التخمين وهذا الحدس؟؟؟!!!
فمن واجب الوزير توضيح ذلك حتى يكون المواطن على علم ودرايه لاتخاذ الاحتياطات اللازمه لتجنب المرض
المنافذ الخارجيه والداخليه للمحافظات مغلقه
وللاسف يتم الاعلان عن اصابات جديده بين الحين والاخر دون توضيح من اي محافظه او من اي فئه
وحاليا المرض محصور بين فئتين
المحجور عليهم سوا المنزلي او المؤسسي
او الستين حاله التي تم الاعلان عن شفاءهم هل رجع لها المرض؟؟؟!!
ام هناك حالات جديده تظهر من المجتمع غير المحجور عليهم؟؟!!!
الشفافيه والتوضيح مطلوب يامعالي الوزير؟؟؟!!!
رأس الحكمه مخافة الله.