https://www.gulfupp.com/do.php?img=94198

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 2213 من 2281 الأولىالأولى ... 121317132113216322032211221222132214221522232263 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 22,121 إلى 22,130 من 22804

الموضوع: نبض الإحساس .. سجّل احساسك في هذه اللحظه

  1. #22121
    كاتب خواطر في السبله العمانيه الصورة الرمزية مُهاجر
    تاريخ التسجيل
    Jan 2020
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,889
    Mentioned
    8 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    في هذا الزمان ...
    إياك والاسراف في حسن النية ...
    لأن هناك من افرط فيها ... فكانت عاقبة أمره
    أن تجرَعَ مرارة الغدر ... من ذلك الذي أحسن فيه ظنه !.
    في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
    وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
    لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.

    •   Alt 

       

  2. #22122
    كاتب خواطر في السبله العمانيه الصورة الرمزية مُهاجر
    تاريخ التسجيل
    Jan 2020
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,889
    Mentioned
    8 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    دعني اصارحُك بأمر :
    لا يغُرك من يتسلل إلى قلبك عُنوة ...
    وتراه يُشاركك همومك إذا ما ابديت له الأمر ...

    لأن هُناك من يسير على وقع " الفضول " ...
    ليعرف ما يُكنه صدرُك ... وبعدها يولي هارباً
    إذا ما
    علم بذلك الأمر! _ يقينا لا اقولها بالمُطلق ، لأن
    هُناك من يُعانقك
    ، ليجتذب منك هُمامك، لتخرج بعدها
    وأنت طيب النفس
    _ .
    في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
    وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
    لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.

  3. #22123
    كاتب خواطر في السبله العمانيه الصورة الرمزية مُهاجر
    تاريخ التسجيل
    Jan 2020
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,889
    Mentioned
    8 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    قد :
    تُشاغب أحلامك صروف الأيام ...
    وما تحمله من عقبات ...
    فتخبو :
    من ذلك جذوة الهمة ... وتُحيط بعزيمتك
    المثبطات ...
    ولكن :
    تيقن بأن حجم الأحلام
    وصدق اليقين أنك ستحققها
    ستنفض :
    عن ظهر همتك ما تكدس من بقايا الا
    حباط...

    في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
    وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
    لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.

  4. #22124
    عضو جديد الصورة الرمزية أفياء
    تاريخ التسجيل
    Nov 2020
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    81
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    تُهملُ كقطعة أثاث مركونة في قبوٍ
    تتركُ كوريقات تجرفُها رياحُ الحظِّ


    اكليل الصمت كنتُ.. ولازلت
    ----------إلهي----------
    "..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
    وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
    ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
    إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
    أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
    وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..

  5. #22125
    شاعر بالسبلة العُمانية الصورة الرمزية ســـعـيد مصــبـح الغــافــري
    تاريخ التسجيل
    Jul 2012
    الدولة
    ♡ جمهورية الحب ♡
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,574
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    أنا الكثير كما الدموع
    أنا القليل كما الفرح

  6. #22126
    شاعر بالسبلة العُمانية الصورة الرمزية ســـعـيد مصــبـح الغــافــري
    تاريخ التسجيل
    Jul 2012
    الدولة
    ♡ جمهورية الحب ♡
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    8,574
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    في القرن 21 ولساتنا على نغمة الدين ويجوز ولا يجوز ونار جهنم ..... إلى آخر مسلسل الرعب اللي جدا أكرهه بكل الممثلين المعقدين اللي فيه واللي يسدوا نفسي ويحجبوا عني نور الشمس وألوان الورد .
    كأس أخرى من فضلك
    أنا الكثير كما الدموع
    أنا القليل كما الفرح

  7. #22127
    كاتب خواطر في السبله العمانيه الصورة الرمزية مُهاجر
    تاريخ التسجيل
    Jan 2020
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,889
    Mentioned
    8 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    احاسيس المساء ...
    في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
    وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
    لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.

  8. #22128
    كاتب خواطر في السبله العمانيه الصورة الرمزية مُهاجر
    تاريخ التسجيل
    Jan 2020
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,889
    Mentioned
    8 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    في هذا الصباح وفي موقع عملي ،
    وكما هي عادتي أذهب للسلام على أحد الأصدقاء

    وهو " دكتور عراقي أخصائي في أحد العلوم "
    _ أتحفظ عن ذكر التخصص _ ودار بيننا حوار ،

    حينها دخل علينا " دكتور آخر عراقي أيضاً _ وكان عميداً لجامعة من جامعات العراق في عهد الراحل " صدام حسين " ،
    وهو مُختص كذلك في أحد العلوم ،

    فكنت أرحب به بالطريقة العمانية _ أناشده عن العلوم _
    وهو يرد كرد العمانيين !

    فقال لي :
    " هلا عيني " ،

    قلت :
    عادتكم أنتم أهل العراق تُسبب مشكلة لنا !
    ومنكم العذر !

    قال كيف ذلك ؟!
    قلت :
    أنتم تعودتم في ترحابكم قول :
    "أهلاً عيني ، أهلاً قلبي " !
    كانت لذكر أو أنثى !

    ضحك وقال :
    هذه ثقافتنا ، وكم عجبت من ثقافتكم ،
    فقد رأيت تلك الحواجز بين الذكر والأنثى ،
    وليس من طبعي أًصرح بفكري ،
    غير أني أجد أن في ذلك مبالغة وكبت !

    ذكر لنا حادثة لطيفة وقعت له :
    يقول :
    في يوم من الأيام اتصلت ببنتي في السودان وهي طبيبة ،
    أُخبرها بأني في المكتب أرى الدنيا سواد في سواد بسبب عيني ،
    أخذت تسألني هل بك حرارة ؟
    قلت :
    لا أستطيع حتى لمس جبيني من شدة ما بي !
    قالت :
    أخبر فلانة – كانت بجوار مكتبه -
    تلمس جبهتك لتعرف هل بك حرارة ؟

    " علماً أنه كبير السن "

    فضحك وقال :
    إذا كانت تناولني مفتاح المكتب من طرف أصابعها
    كي لا ألمس يدها !
    فهل أطلب منها لمس جبهتي بيدها ؟!
    غضبت الدكتورة – لم تتصور الموقف وذاك الغلو - !

    حينها قلت له :
    يا دكتور وهل ترى في فعل تلكم المرأة به شيء من الخطأ ؟
    قال :
    لا
    قلت :
    يا دكتور لعل في اختلاف الثقافات والعادات جوانب ايجابية وسلبية
    وفي هذا الموضع أرى الحيطة والحذر والتلفع بالحياء صمام أمان ،
    وأرى أن الترفع عن الرذيلة مصدرهما :
    إما
    دين وإيمان
    وإما
    أخلاق _ إذا كان بعيداً عن الإيمان ذلك الإنسان – .

    في هذا الزمان لا يمكن فتح الباب على مصراعيه
    لما يموج به من فتن وأزمات يُحار من هولها عقل الحليم من بني الإنسان !

    " حينها دخلت علينا أحد الأخوات سلمت علينا
    وأنا مُطرق رأسي في الأرض " ،
    وعند ذهابها
    قلت :
    لعل هذا من افرازات الطبع أن نغض الطرف عن النساء ،
    ولا ينافي ذلك أن نُسّلم عليهن ، فمن طبعي عند مروري على النساء أن أسلم عليهن ،

    حينها ذكرت لهما موقف من جملة المواقف التي تعرضتُ لها
    ومنها :
    في أحد المنتديات جاءتني رسائل على الخاص في بدايتها كلام اعجاب ،
    ثم تطور الأمر ليدخل في الجد ، ليكون بها كلمات حب وهيام !
    حينها أخبرت المرسلة بأني لست من ذلك الصنف الذين يُزينون وينمقون الكلام
    ويخدعون بذلك الفتيات بمعسول الكلام !

    حينها عقب الدكتور علي قائلاً:
    لو أنك قلت لها :
    و" أنا أحبك أيضا " !
    ولكن هو حب في الله الذي لا يجاوز حدوده ،
    ونقع به في المحرمات ،

    " بذلك تسلك بها الطريق نحو الهداية والصواب " ،

    قلت :
    أحياناً أفكر بذاك المنطق ، ولكن ينازعني الخوف من أن أقع في الغرام !
    فهذا القلب لا أمن عليه من التقلبات ومن اختراق الأهواء .

    " لأبقى بين الهّم لفعل الخير، وبين ما قد ينالني من ضيم " !

    يقول :
    رأيت في العمانيات أن العباءة التي يلبسنها هي نابعة عن قناعة ،
    رأيت في بعض المواقف من النساء الآتي معنا في العمل عندما يكون هناك اجتماع
    أمر على الزميلات " لكونه المسؤول " ، وأذكّرهن بموعد الاجتماع ،
    حينها يقلن انتظر لحظة ، فإذا بهن يُصلحن العباءة واللحاف كي لا تخرج شعرة منهن وهن مع الرجال ،
    وهذا ما رأيته عندما نتحدث تجدهن في كل وقت يتلمسن وجوههن كي لا تخرج شعرة منهن !

    وفي المقابل :
    رأيت بعضهن عندما أمر عليهن يقلن لحظة ويذهبن كي يتعطرن ،
    ويضعن المساحيق " ويتهندمن" !

    قلت :
    وما الفرق بين هذا وذاك ؟
    أليست العادات يتقاسمنها بالتساوي لتكون لهن ثقافة حياة ؟!
    قال :
    في حال المحتشمات :
    مرد ذلك هي القناعة العميقة بأن التبرج يساوي الوقوع في الخطأ والحرام .

    أما في حال المتساهلات :
    تبقى تلكم العادات مجرد شكليات ليس لها عمق في القلب أو الفكر !

    " في هذا الموضوع لا أريد حصر الحوار في تصرفات بعض النساء ،
    وإنما قصدت أن يكون عاماً من حيث تداخل المواقف التي يتشارك فيها الرجل والمرأة جنباُ بجنب
    من حيث " التعامل الدائم " في شتى المحافل والمواقع والمجالات " .


    من هذا السرد الطويل والممل لي تساؤل :
    ما هو المعيار الذي يقوم ويسير عليه الناس من كلا الجنسين ؟
    حيث نجد في غالب الأحوال :
    أما أن يكون البعض في أقصى الشمال !
    وأما أن يكونوا في أقصى اليمين !

    أما مغالٍ !
    و
    أما متساهل !

    وبين هذا وذاك لا تجد أثر من آثار ما جاء به الدين الحنيف !
    بمعنى آخر :

    " يتصرفون بتصرف مُرتجل لا يصل سنده لهذا الدين " ! .
    في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
    وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
    لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.

  9. #22129
    كاتب خواطر في السبله العمانيه الصورة الرمزية مُهاجر
    تاريخ التسجيل
    Jan 2020
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,889
    Mentioned
    8 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    فقط للتوضيح :

    عندما تكلم ذاك الدكتور العزيز لم يتكلم بدعوته لتخطي حدود الأدب !
    لأنه من الذين عرفتهم بشدة تمسكهم بالدين ،
    ولا يعني بأن في العراق الحبيب النساء نازعات لجلباب الحياء !
    ففيها :

    المجيدات
    الفاضلات
    العفيفات .

    فقط كان منطلقه من باب :
    السجية
    و
    العادة
    و
    الثقافة


    حتى قلت له مازحاً :
    لو سمعك أحد من المتشددين في الدين لعدك من :
    العقلانيين
    و
    العلمانيين
    و
    البراليين !



    " هذا للعلم " ....
    في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
    وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
    لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.

  10. #22130
    كاتب خواطر في السبله العمانيه الصورة الرمزية مُهاجر
    تاريخ التسجيل
    Jan 2020
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    2,889
    Mentioned
    8 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1
    ما ينقصنا هو الوقوف على ما الله أمر وما الله نهى ،
    لنجعله هو الضابط والمرجع ،
    وهو البوصلة الذي نحدد بها الاتجاه ،

    فما جاوز ذلك بعد ذاك يأتي " العرف " الذي تعارف عليه الناس ،
    لا أعني بذاك الذي لا يقبله عقل ولا شرع ،
    بل عنيت ما يقي الإنسان من تكالب القيل والقال عليه
    " أكان بدليل أو بقول بلا برهان " !

    ما يقع فيه الكثير من الناس :
    هو ظنهم بأن الالتزام خاص بفئة من الناس دون فئة مع أنهم
    من الذين شملهم البيان من أمر ونهي من رب الأنام !

    وما علينا في المقابل غير التخلق بخلق الأدب والاحترام ،
    ففي المقابل نحن المُتعبدون بذاك ومسؤولون أمام رب العباد .

    نُسّلم على من نقابل ونتحدث ،
    ولكن في ظل ضوابط وحدود
    لتكون للطرفين مسافة أمان
    وتُحفظ بذاك الحدود بحيث لا يتخلل ذاك :
    خضوعاً بالقول
    و
    لا تغنج
    و
    لا ضحكاتٍ يسمعها من هم في أقاصي البلاد !

    ولمن أراد الضوابط فعليه التفقه في الدين ليعبد الله على بصيرة ويقين ،
    وليعلم الذي له وعليه ، ليسلم بذاك الدين ،
    وبذلك يدين لرب العالمين .

    من بعد هذا كله يترك كلام الناس وما تلوكه الألسن
    فليس لديهم شاغلة غير الخوض في أعراض هذا وذاك ،

    وعلينا أن لا نقف كثيراً على ما يردنا من الناس ،
    لأنها :

    مضيعة للوقت
    و
    مرهقة لجَنان :
    و
    فكر
    و
    قلب ذلك الإنسان !


    فائدة :
    ما يمر به الاسلام اليوم من نكبات هو بما كسبت أيدي أتباعه بعدما :
    ضّيعوا الأمانة
    و
    خَفَتَ
    و
    نَضَبَ
    و
    خرس صوت الحق
    و
    ذاع
    و
    على صوت الباطل !

    لنجد تلك النماذج المسخ التي شوهت وجه الاسلام السمح ،
    فكان ذلك الصلف من الذين يُنسبون للملتزمين الذين
    والله إني أرى فيهم ذلك " القبح المقيت في أخلاقهم ومعاملاتهم "
    التي لم ينزل الله بها من سلطان !

    حين يرون غيرهم هم أدنى منهم منزلة !
    وكأنهم نالوا ضمانة النجاة !
    وأن غيرهم مردهم ومأواهم النار
    وبئس المآل !


    أما أولئك المسرفون على أنفسهم بالتجاوزات وتجاوز حدود الله ،
    فتراهم يهيمون ويتشدقون ويجادلون وكأنهم أخذوا من الله الأمن والأمان
    حتى ظنوا بأن مكانهم قد حُجز لهم في الفردوس الأعلى بلا نزاع ولا جدال !

    ليكون كلا الفريقين قد ارتكسوا ونزلوا لدركات المخازي والمهالك
    لكونهم خالفوا ما الله جاء به وجاء بيانه في كتاب !

    وبعد هذا " يُجعلون نماذجاً يمثلون الإسلام " !

    بتلك المغالطات نقع ويقع الكثير من الناس في الإشكال ،
    حين يجعلون من الشواذ عن القاعدة هم الأصل !
    ليحكموا على الإستقامة والإسلام وعلى منهج الله
    من خلال تسليط الضوء على ما يأتون ويذرون
    " أولئك الأغمار " !

    والأصل في ذلك :
    هو الرجوع للمنبع من منهج ،
    وضوابط ،
    وشرائع " لنحكم على الفرع " !

    فلا نسأل عن الإسلام بما يفعله من ينتمون إليه !
    ففي
    " كل قاعدة شواذ " !

    بل نسأل الذين ارتكسوا وتنكبوا الصراط عن منهج الاسلام :
    " لما خالفوا ما جاء في القرآن وسنة النبي المختار من بيان وبرهان " .


    ختاما أقول :

    " لا يكن أحدنا في حيرة من أمره ، في أي وجهة هو ذاهب ، فدين الله ليس به لبس فظاهره كباطنه ،

    نتلمس الضوابط التي وجب على المرأة والرجل التخلق بها ،
    ولندع ما دون ذلك ، فالله لا يحاسبنا بما يُلقيه الناس علينا من تُهم ،
    لتكن معاملتنا مع الله مباشرة ،
    ننل بذلك سعادة الدنيا والآخرة .
    في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
    وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
    لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.

صفحة 2213 من 2281 الأولىالأولى ... 121317132113216322032211221222132214221522232263 ... الأخيرةالأخيرة

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م