وسلاماً على قلوب اتها الحزن من كل مكان
فأبتسمت وقالت صبراً جميلا والله المستعان.
اللهم إنا نسألك نوراً نهتدي به
ورزقاً نكتفي به وعلماً ننتفع به
وخيراً نستغني به ورحمةً منك وعفواً ورضواناً ويقينا.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
وسلاماً على قلوب اتها الحزن من كل مكان
فأبتسمت وقالت صبراً جميلا والله المستعان.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
التجاهل يعيد كل شخص إلى حجمه مهما كان.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
نبتسم مهما يكن!
نبتسم مهما خذلتنا الأيام، وأحدثت فينا ما ليس فينا
نبتسم مهما ازعجنا الصراخ، وحرموا قلوبنا تنهيدة الصمت
نبتسم مهما فقدنا الأحلام، وحاولوا إحباط قيمة الأشياء فينا
فنحن الذين غضضنا أبصارنا وتجاهلنا تلك الكلمات القاسية!
وضحكنا حين كان البكاء حاضراً.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
نحن مجموعة قلوب تراعي بعضها حتى في لحظات الحديث
ليس لأن قلوبنا طيبة!
إنما لثقتنا أن المراعاة تدل على عمق آتٍ من شعور بالأمان لمن حولنا
وتجربة للحياة مع القلوب التي لا تبدو لنا جوفاء من الداخل، بل ممتلئة!
وهذا الإمتلاء جاذباً للإحتواء، لو تعلمون معنى الإحتواء.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
أناقة الكلام قلته، واناقة الحب صدقه، واناقة الإنسان تواضعه
واناقة المساء القهوة مع من تحب.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
لا تلوموا من إعتزل المكان!
من وضع حداً على سطر الكلام!
من عجز أن يشكو همه وسط الشتات وغياب تفاصيل السلام
فما عادت الأشياء تفرح قلبه مثل ما كان بريقها على مر الزمان
فقد ضاع الوئام وأنطفأت مصابيح الإنسجام
ثم حقاً لا تلوموا تائهاً بات يبحث عن نفسه في زحمة الأيام.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
يرحل فصل ويأتي أخر وناس تتغير مع كل فصل
سلاماً لمن لا يتغير علينا مهما تغيرت الفصول.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
يظلم الليل، و تهدأ الأنفس، و تنام الأعين
و يبقى نور السموات والأرض
يستجيب لمن دعاه و يغفر لمن أستغفر.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
تأتي لحظة تبتعد فيها عن كل شيء
بعد أن غابت فيها الدهشة والفضول
وتضحك بلا زيف.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ