/
أشتاقك دون كلمة..
وأراك في أرشيف الذكرى شيئًا جميلاً..
أنيقَ المحيّا، ساطعَ النقاء..
أُمسك بك كحُلمٍ يفرّ من يدي كالماء..
وأنتظرك كوعدٍ لا أُمسك دليله..
كحضورٍ يفتقد شهادةَ وجوده..
نختلف ونتباين وهنا تكمن حكمة الله ذاك الاختلاف ما يجعلنا نتميز ..فما تراه انت قد لا يراه غيرك ...هكذا خلقنا رغم نقصنا رغم أخطائنا ...لنعمر هذه الارض...تبقى تتلك الفطرة السوية كامنة في داخلنا تحتاج ان يزاح منها
التراب لتزهر فالخير وجد ما دامت الخليقه.
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
/
أشتاقك دون كلمة..
وأراك في أرشيف الذكرى شيئًا جميلاً..
أنيقَ المحيّا، ساطعَ النقاء..
أُمسك بك كحُلمٍ يفرّ من يدي كالماء..
وأنتظرك كوعدٍ لا أُمسك دليله..
كحضورٍ يفتقد شهادةَ وجوده..
اكليل الصمت كنتُ.. ولازلت
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لعل حروفي تصل مداها ...اعتذر لاني ما إستطعت ان اخط كلمات الوداع ..غادرت بصمت وفي قلبي حديث صاخب وقلبي تركته هناك... يثقل كاهلي ذالك الأرق الذي يكتنف معالمك ...ودعوات أن تكون بخير ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف