أين الأمن والأمان والمواطن الفقير تصادر ممتلكاته بدون وجه حق كيف يأمن المستثمر دخول البلاد ويراء المواطن لا يأمن على ممتلكاته والبلاد فوضى كل مسؤول بدولته وقانونه وخير دليل مزارعنا أبيدت ولم نعوض يزيد عن ثمان سنوات وترجع البلاد الى زمن القوي يأكل الضعيف وزمن الجاهلية الأولى قبل الأسلام أين دولة القانون أين الدولة العصرية أين دولة المؤوسسات هل يقبل مولاي حفظه الله أن تصير البلاد الى هذا الحال وهوه يقول لا أحد فوق القانون وأملاك المواطن تصادر بدون وجه حق وقانون التعويض حبر على ورق ومخالفة عدالة الدولة وأنظمتها ومولاي حفظه الله أرسى دعائم الدولة بالحق والعدل والنظام والأمن والأمان جزاه الله كل خير وأمده الله بالصحة والعافية والعمر المديد تحياتي للجميع