ياارب امووت / 😡

[سراب الورد]

فعلا كثير ما نشاهد هذه العباره يمكن يكون احدى الأسباب الكاتب
*صغير سن وما عنده فكره عن معنا الموت..
*وقت ضيق نفس أماره بسوء تخلية يتوهم انه اذا كتب هيك ناس بتشفق عليه...
*بعض الأحيان تكون بدون قصد..
*وبعد تندرج من ضمن ضعف الأيمان..

الحل التقرب من الله وابعاد الأفكار السلبية قدر الأمكان...

كل شكر لك

جمييل جدا
اشكرك عزيزتي ع المرور
بارك الله فيك

[سراب الورد]

1) ايش هي الاسباب الي يخليها تكتب مثل هالحالات ؟
وتتمنئ الموت

الغالب انهن يمرن بضيق خانق وهم كبير

2) إذن / ما هي الحلول ؟؟

الحلول كثيرة اختي الكريمة ومنها
1- الابتعاد عن كتاب الله عز وجل وتصفح آياته لأن فيه راحه لا يعلمها الا الله تفرج الهموم واطمأنان للقلب الحزين .
2- ربما مشاهدة الكثير من المسلسلات والاغاني التي لا تغني ولا تسمن من جوع والتي المقصد منها اغواء الانسان عن طريق الهدايه وجعله يهيم في ما تطرحه تلك القنوات من اغلبه من شر ..
3-عدم مجالسة الوالدين لأولادهم وبناتهم وانعزالهم مما يجعل الآبناء يكونوا في شرود وتمني الخروج من المنزل .
4- لا بد من احتواء المشكله كأن يكون الابناء مع آبائهم والجلوس معهم والتسامر والضحك معهم .
5- اختيار الصحة الصالحه .
6- الانشغال بما ينفع وترك الاضرار .





الف شكر

كل الشكر لك اخي اليحيائي
تحياتي لك ..

[سراب الورد]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الحمد لله. يكره للمسلم تمني الموت أو الدعاء به مهما نزل به من البلاء أو الكرب أو ضيق الحال ولكن إن كان فاعلا فليدعو الله بأن يختار له ما كان أصلح له من الموت أو الحياة. فعن أنس بن مالك قال قال النبي صلى الله عليه وسلم (لا يتمنين أحدكم الموت من ضر أصابه فإن كان لا بد فاعلا فليقل اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي) متفق عليه. فنهي المسلم عن ذلك لأن بقائه حيا خير له ليزداد من الطاعة ويتوب من المعصية كما في رواية البخاري (إما محسنا فلعله يزداد وإما مسيئا فلعله يستعتب) ، ولأنه من تمني وقوع البلاء واستعجاله وقد لا يطيق ذلك ولأنه فيه نوع من التسخط والجزع من قضاء الله وقدره.
وهذا النهي عن تمني الموت والدعاء به محمول عند أكثر العلماء على الضرر بالدنيا كالفقر والمرض وغيره ، أما إذا تضرر الإنسان في دينه وخشي على نفسه الفتنة فلا بأس عليه أن يتمنى الموت وأن يدعو به ليسلم دينه ويموت على الإسلام . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في دعائه ( وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضني إليك غير مفتون ) رواه الترمذي. وقال صلى الله عليه وسلم (لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيقول ياليتني مكانه) رواه البخاري. وقد فعل ذلك جماعة من الصحابة فمن بعدهم. فقد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : "اللهم انتشرت رعيتي، وكبر سني، وضعف جسمي، فاقبضني إليك غير مفتون" . وقال علي رضي الله عنه في آخر خلافته عندما رأى أن الأمور لا تجتمع له ولا يزداد الأمر إلاّ شدة: "اللهم خذني إليك، فقد سئمتهم وسئموني ." وقال البخاري رحمه الله لما وقعت الفتنة بينه وبين أمير خراسان وجرى فيها ما جرى، قال: "اللهم توفني إليك " . وقال الإمام أحمد: "أنا أتمنى الموت صباحا ومساء أخاف أن أفتن في الدنيا".
والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين

ماشاءالله
اشكرك استااذ ع المداخله الطيبه
بارك الله فيك

[سراب الورد]

انا تمنيت اموت يوم توفت امي
لان فقدت اغلى انسان لي ف الدنيا
وقبل امي ايضا فقدت انسان ولم يكون احد يساندني غير امي
ومن فقدتها احسست ان خلاص اي شخص احبه افقده
والوحده ولذالك تمنيت الموت ما عشان لفت النظر كما قال البعض
ولكن كان هناك حزن عميق والحمدلله ع حال ولكن بعد ما تنتهي الغمامه يتراجع الانسان عن هالافكار
وشكرا لك

معك حق
فقدان الام شي مو سهل
رحمها الله وادخلها فسيح جناته
بارك الله فيك

[سراب الورد]

شخص بدون ذرة إيمان وماعنده دين أصلاً
لو فكر لحظة بحقيقة الموت مااعتقد بيتمناه

اشكرك عزيزتي مائة بيسه
بارك الله فيك

[قليب]

موضوع يستحق النقاش وتشكرين عليه اختي سراب الورد
نعم في الفترة الأخيرة مثل هذه الحالات تزداد يوما بعد يوم.. ولكن شو هي الاسباب، وبعض المشاركين قالوا أن هذه الفئة معظمها من صغار السن.. وأنا أضيف.. نعم صغار السن.. والأغلبية بنات صغيرات .. سن المراهقة.
ولكن ما هي الاسباب؟ من وجهة نظري:
1. الفراغ العاطفي في البيت.
2. الأفلام والمسلسلات وانزواء هذه الفئة إلى الحياة الافتراضية.. الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي.
3. التغير الفيسيولوجي مع هؤلاء الاشخاص"البنات" .
4. العلاقات الغرامية الفاشلة ... وهالايام كثير منها.
5. عدم الوعي بالأخلاقيات الاجتماعية وغياب الوازع الديني.
هذه بعض الاسباب وليس كلها في نظري... والحلول:
1. اشغال هؤلاء بأنشطة تخفف عنهم الضغط النفسي.
2. الحوار والنقاش في الأمور الشخصية.. وهنا دور الأم والأب.. والأخ والأخت.. الخ.
3. التوعية الدينية والتأكيد على مبادئ الدين والقيم الاجتماعية.
4. التوعية بمضار وسلبيات الاستخدام الزائد أو الانغماس في الحياة الافتراضية...
5. ملء الفراغ العاطفي من خلال جعلهم يشعورون باهتمام الآخرين بهم...

أكرر شكري على طرح مثل هذا الموضوع المهم ... لعلنا نحمل جيلا اليوم ...يحملنا في الغد.

[سراب الورد]

موضوع يستحق النقاش وتشكرين عليه اختي سراب الورد
نعم في الفترة الأخيرة مثل هذه الحالات تزداد يوما بعد يوم.. ولكن شو هي الاسباب، وبعض المشاركين قالوا أن هذه الفئة معظمها من صغار السن.. وأنا أضيف.. نعم صغار السن.. والأغلبية بنات صغيرات .. سن المراهقة.
ولكن ما هي الاسباب؟ من وجهة نظري:
1. الفراغ العاطفي في البيت.
2. الأفلام والمسلسلات وانزواء هذه الفئة إلى الحياة الافتراضية.. الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي.
3. التغير الفيسيولوجي مع هؤلاء الاشخاص"البنات" .
4. العلاقات الغرامية الفاشلة ... وهالايام كثير منها.
5. عدم الوعي بالأخلاقيات الاجتماعية وغياب الوازع الديني.
هذه بعض الاسباب وليس كلها في نظري... والحلول:
1. اشغال هؤلاء بأنشطة تخفف عنهم الضغط النفسي.
2. الحوار والنقاش في الأمور الشخصية.. وهنا دور الأم والأب.. والأخ والأخت.. الخ.
3. التوعية الدينية والتأكيد على مبادئ الدين والقيم الاجتماعية.
4. التوعية بمضار وسلبيات الاستخدام الزائد أو الانغماس في الحياة الافتراضية...
5. ملء الفراغ العاطفي من خلال جعلهم يشعورون باهتمام الآخرين بهم...

أكرر شكري على طرح مثل هذا الموضوع المهم ... لعلنا نحمل جيلا اليوم ...يحملنا في الغد.

اهلا بك اخي قليب
مااشاءالله
فعلااا الاسباب الي ذكرتهااا صحيحه
الف شكر لك ع المرور تحياتي لك

[الشيخه الفلانيه]

1) ايش هي الاسباب الي يخليها تكتب مثل هالحالات ؟*
وتتمنئ الموت*


منكر

2) إذن / ما هي الحلول ؟؟*

تسويلها حضر

حتى لو مردغتها الحيااه مآشي داعي تكتب جي '

[مراااام]

من يتمنئ الموت هو بالتاكيد و بلا شك شخص يأس من الحياه بحيث وصل لمرحله انعدم فيها الايمان وبالتالي لم يجد منفذ الا الموت ع اساس انه سيرتاح من حياته متناسيا و متجاهلا مسئولياته في الحياه ....
امثال هؤلاء اشخاص فقدوا صلتهم بالله سبحانه وتعالئ
ابتعدوا كل البعد عنه ،،،
تجاهلوا دينهم و غرتهم الحياه بمظاهرها
بحيث تاهو فيها و ضلوا الطريق....
نسال الله الهدايه للجميع....

[boston boy]

ما فهمت شي & لاني ما قريت شي