كتب ــ ناصر المجرفي: عقد سعيد بن خلفان السوطي من قرية سوط بولاية دماء والطائين أولى صفقات القيظ وذلك بطناء نخلتي نغال بمبلغ 1350 ريالا عمانيا ، حيث ظهرت تباشير القيظ مبكرا في مزرعته كعادة قرى ولاية دماء والطائين التي تسبق باقي ولايات السلطنة حيث بدأت أولى ثمارها في القرى الواقعة على طول الوادي الشرقي. وأشار سعيد السوطي إلى ان عملية الطناء تمت قبل موسم القيظ مشيرا الى ان ولاية دماء والطائين هي أول منطقة تظهر فيها تباشير الرطب في العالم العربي، نظراً لدرجة الحرارة المثلى والبيئة الأكثر التصاقاً بالجبال، حيث تسهم الحرارة في سرعة تحول البسر، أولى مراحل ثمرة النخيل إلى رطب. الجدير ذكره أن عمان تتميز بأطول موسم لجني الرطب في العالم ويعتبر موسم القيظ في السلطنة أحد المواسم الاقتصادية التي ينتظرها المزارعون وينتظرونه بشكل سنوي والذي يبدأ في أواخر شهر ابريل ويستمر حتى شهر سبتمبر ويستمر أحيانا حتى شهر نوفمبر وبشكل متتابع حسب نوع النخلة ويعرف “القيظ” بأنه موسم حصاد وجني ثمار النخيل وينظر إليه المزارع على أنه موسم عائد اقتصادي بعد عناء واهتمام بالنخلة خلال عام زراعي كامل.
السلام عليكم..
شكرا لك استاذنا القعقاع..
من يشتري النخلتين بهذا السعر أو يستطنيهن " بالعامية" فماذاك إلا غرور ومباهاة , وأما بالنسبة للبائع فالجشع أعمى بصيرته , قد يتسائل البعض هو لم يجبر استطناء النخلتين لأحد , لكن هذا السعر الذي حدده كفيل بجهله وجشعه , نعمة الله لاتعد ولاتحصى.
تقديري
طبعا الشخص الي استطنى نخلتين بهذا المبلغ الكبير عامل حسابه انه يربح اموالا مضاعفة لثمن الاستطناء .. واولا واخيرا هذه تجاره مشروعه ولا نحب ان نسميها طمعا .. والمستطني يعرف جيدا سوق الرطب في هذه الفتره اين وكيف سيبيعه وكيف سيربح .. نقول عسى الله يبارك للطاني وللمستطني
سلام للقلوب الصادقة
شكرا على الموضوع القعقاع
تحياتي لك
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
ماشاءالله .....عيل الخلاص بكم !!!
♡
لا تختلفين عن الزهور سوى أنكِ تتوردين دون سقيا !
القناعة كنز لا يفنى .. إلا أن بعض الناس قد أعمى الجشع قلوبهم .. نسأل الله العفو والعافية
في العادة يكون سعر الشراء من المزارع رخيص ويكون البيع في السوق مع بداية الموسم يراوح بين 10 الى 20 ضعف سعر الشراء
فمثلا نخلة النغال لو قلنا ان متوسط وزن التمر الي تنتجه النخله قريب من 60 كيلو فهذا يعني انه شاري الكيلو بقرابة 12 ريال عماني ويستهدف بيعه في السوق بسعر بين 120 الى 240 ريال عماني وفي حال كان الانتاج الوحيد في السوق الي يسبق باقي الاسواق ممكن تتضاعف الارباح بسبب انعدام المنافسين لان حاط المعدل قياس بسعر التمر مع وجود بعض المنافسين في عدد من المناطق أما اذا زي مافي الخبر انه الوحيد فلا تستغربوا اسعار مرتفعه لان بحثت ولقيت اسعار كيلو للنغال توصل 800 ريال عماني فلا تستغربوا لو وصل سعر البيع للنخلتين في السوق بعد التجزئة الى اكثر من 100 الف ريال عماني
لي تجربه لكنها محدوده فيها سعر مشترى الكيلو بقرابة 0.15 ريال عماني ومعدل بيع الكيلو في بداية الموسم بسعر 2.6 ريال عماني برغم ان موجود منافسين بمعنى ان البيع في السوق بمضاعف 16 ضعف الشراء واستمر السعر برغم دخول منافسين من مناطق ثانيه قبل وبعد البداية بمعنى ان البيع فيه نوع من التنافس لكنه تنافس على نطاق محدود والي يكون فيه العرض اقل من الطلب لكن ماهوب نادر
اذا زاد العرض وتراجع الطلب وقتها بشكل طبيعي تنهار الاسعار حتى يوصل سعر البيع قرابة ضعف سعر الشراء والي يدخل ضمنه تكاليف القص والترتيب والنقل والبيع في السوق والي يكون اشبه لحد قريب من سعر الشراء بمعنى ان سعر 0.15 ريال عماني للكيلو يكون بسعر 0.3 ريال عماني للكيلو لكنه يكون بيع جمله بمعنى كل المحصول يباع جمله بعد تجهيزه اما التجزئه العاديه بالكيلو والي تاخذ وقت طويل فتقترب من 5 الى 10 اضعاف سعر الشراء من المزارع بمعنى قريب من 1 الى 1.5 ريال للكيلو
بعض اصناف التمور تكون نادره ومرغوبه في نفس الوقت فقلة انتاجها سواء تقدمت او تراجعت ممكن تتأثر اسعارها بسعر باقي التمور لكن عند عملاء راغبين لها من الصعب انها تنزل زي باقي الاسعار وممكن تمر النغال له سوقه الي رافع سعره بالشكل الي يشوف القاري انه سعر غالي ويشوف ان المشتري مبالغ في السعر بينما المعدل الطبيعي مع وجود منافسين من عدد من المناطق مع بداية السوق يكون البيع بين 10 الى 20 ضعف سعر الشراء من المزرعه وإذا انترس السوق يكون ضعف كلفة المشترى مع بيعه جمله بعد التنضيف او معدل بين 5 الى 10 اضعاف للبيع بالتجزئه الي تاخذ ايام او حتى شهور بحسب نوع المنتج وفي بعض المواقع حتى مع بداية الموسم ممكن توصل حتى 50 ضعف لكن تجربتي كانت لاجل البيع بكمية اكثر في وقت اسرع مع وجود منافسين بعكس شباب ياخذون وقت اطول باسعار اعلى في مواقع ثانيه وبعض المزارعين يتركونه لاخر الموسم ويعملون نقو برضه يكون السعر للبيع يراوح بين 50 الى اكثر من 100 ضعف لسعر الجمله او الكيلو لبعض الاصناف والي من ضمنها صنف التمور الي جربت بيعه بشكل سريع والي اقل كمية بيع حوالي 5 كيلو والباقي باوزان اكثر لكن ما تتجاوز 15 كيلو تجزئة او مضاعفاتها لكن ما اتوقع ان سعر الكيلو بيفرق كثير اكثر من التأخير في التوزيع والبيع بكميات اقل خاصه ان المشترين يريدون الشراء بكميات مناسبه للبيوت او للمناسبات
المقصود من المثال ولو انه ما ينطبق على كل الحالات ولا كل المناطق ولا مختلف البلدان ان اذا فيه رغبه في الشراء سواء في بداية الموسم او وسطه او نهايته يكون معمول تقدير على الاقل بين 5 الى 10 اضعاف سعر الشراء خاصه مع الانتاج الوفير والي ما يكون نادر ولا بداية السوق او نهايته لاجل عمل حساب وقت من بداية القطع لنهايته وتكاليفه وتكاليف التخزين والنقل واذا المنتج نادر وعليه طلب وين المشكله اذا كان التقدير للسعر النهائي بين 50 الى 100 ضعف السعر قياس بالشراء ومن خلال الاسعار لبيع الكيلو للنغال فما يعتبر السعر غالي وقت الشراء لان العبره بسعر البيع بداية السوق او على مدار الموسم والي يفترض في اسوء الحالات عمل حساب البيع جمله من جديد بسعر ضعف سعر الشراء بمعنى يعتبر مكسب اشبه بعدمه قياس بالتقطيع والتوزيع والتخزين والبيع
الخلاص بحثت عن اسعار الكيلو ومالقيت سعر تجاوز 15 ريال عماني وممكن يكون بسبب انتاجه الكبير وبالمثل يفترض اذا هذا اسعار البيع في افضل حالاته ان ما يتم شراء محصول النخله بين 10 الى 30 ريال عماني بالكثير لان في افضل الاحوال يكون البيع بين 900 الى 1800 ريال عماني لكن اي تأخير او دخول في ذروة الموسم ممكن يباع محصول النخله بين 15 الى 30 ريال عماني فالاسعار العالية الي يسموها في عمان تباشير هي بداية الموسم والي يكون للرطب موسمه وللنقو حق التمر اسعاره لان الرطب ما يتحمل الا في حال تخزينه والتمر النقو يتم تصفيته بين باقي التمر لاجل اختيار افضل التمر وبيعه باسعار عاليه ممكن برضه تراوح بين 50 الى 100 ضعف سعر الشراء وباقي التمر يباع بين 5 الى 10 اضعاف سعر الشراء فما كل التمور بيكون سعرها غالي لان اذا فيه نوعيه مرغوبه لكن فيه انتاج عالي يكون فيه كبح لاسعاره الغاليه والنغال ممكن يكون صنف نادر او حتى سباق لغيره في السوق خاصه انا مقبلين على شهر رمضان والصنف الي اتكلم عنه ينتج بعد رمضان يعني بعد 3 شهور من الان ويمدي باقي النخيل في باقي المناطق دخلت في السوق حتى قبله بقرابة شهر بالشكل الي يخلي سعره تنافسي وحتى مضاعفات الربح في بداية الموسم محدوده لان يتبع السابقين في الانتاج انتاج للسوق المحلي والتصدير لكن في اسوء الاحوال زي ما قلت البيع بسعر الضعف لكنه اشبه بالبيع براس المال لان يدخل فيه قطع والمشتري جمله يصفي النقو ويبيعه في الاسواق وتجربتي مع عدد قليل من النخل بسعر 8.75 ريال عماني للنخله البيع في اول اسبوع لعشرين نخله بسعر 3 الاف ريال عماني و 60 نخله الباقيه قطع وبيع في المزرعه جمله بسعر 1000 ريال عماني وسعر المشترى 700 ريال عماني لمجموع 80 نخله والبيع جمله لان الاسواق دخلت مرحلة الاغراق من مختلف المناطق جربت بعدها مع مزرعه مماثله لكن انتاجها تأخر لحد ما دخلت الاسواق مرحلة الاغراق والبيع كان بسعر 15 ضعف لكنه يعتبر سعر خساره لان دخل فيها تكاليف تعبئه ونقل واجره وفتره بيع تتآكل فيها الارباح مقارنه بفترة البيع لان فرق ان تبيع نفس الكميه في اسبوع وبين ان تبيعها في خلال 3 شهور مع وفرة انتاج تضغط الاسعار بعيد حتى عن عمل نقو محصلته النهائية زي ان تبيع قرابة الربع بسعر غالي والباقي تبيعه بسعر متدني انما الحشف يباع للاغنام والصافي بسعر معتدل لان لو عملت نقو وارتفع سعره في المقابل الباقي ينزل سعره الى بين 5 الى 10 اضعاف سعر الكلفه فإذا ما كان الشراء في اول السوق زي ما في المثال للخبر حتى لو ارتفع السعر اذا له زبائن يعطون اسعار تراوح بين 50 الى 100 ضعف المشترى بغض النظر عن النوع المفضل عند الغالبيه ومافيه منافسين او على الاقل يكون الطلب عالي حتى لو كان الجهد عالي او معناه كلما زاد الانتاج واغرق السوق الافضل توقع الخساره مهما كان نوع الصنف او رغبة المشترينالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهااا
هي فتره موسم خاصه انها تسبق رمضان سواء للي يشتري بشكل عادي بعيد عن رمضان ويريد رطب او تمر جديد وما يكون من مخزون العام الماضي فوش بيضرك اذا استفاد المزارع واستفاد البايع لان ما معاهم الا فترة الشهرين الحاليه السباقه لشهر رمضان يفترض تتصاعد الاسعار فيها مع مرور الوقت يعني السنه الحاليه السعر يتصاعد اكثر من السنه الماضيه والسنه الجايه تتأخر نخيل ومناطق انتاج بقرابة 10 ايام لان السنه الميلاديه اطول من السنه الهجريه بعشره ايام بمعنى 100 يوم يكون الموسم لهم يتصاعد خلال 10 السنوات الجايه لان غيرهم من الاسواق تتأخر في الانتاج 10 ايام وتبدى الي كانت تنتج قبل رمضان العام الماضي بعشره ايام تنتج السنه هذي بداية رمضان والسنه الي بعدها في 10 رمضان والسنه الي بعدها في 20 رمضان والسنه الي بعدها في 30 رمضان وهكذا وهم بالمثل يقتربون من رمضان 10 ايام واحنا نبتعد عن رمضان 10 ايام اضافيه لان العام الماضي بدى الانتاج بعد رمضان والي قبلها في نهاية رمضان ومع مرور السنين برضه احنا يجي دورنا لاجل نقترب من رمضان واجازة الصيف مع المناسبات وغيرها فهي موسم الافضل اخذ الحذر من المشترين في حال وجود اغراق في السوق وبالمثل معرفة الواقع مع باقي المناطق الي تنتج التمور لان لكل انتاج موسم صعب انه يستمر على الدوام واذا حل الموسم ما يحتاج انزعاج ان الناس تربح لان في المقابل يجي مواسم طويله وتخسر فيها فشعللها ولعها دام حان موعد القطاف وكلها 10 سنين ذروة للموسم وبعدها 3 سنين بداية الانهيار خاصه مع دخول الانتاج فتره رمضان وباقي الصيف يكون باقي المنافسين متواجدين في السوق ثم تاخذ 15 الى 20 سنه تراجع لكن اذا كان الانتاج سباق عن غيره فيفترض ما يكون فيه خوف لان زي ما قلت انتاجنا متأخر وفيه مستوى ارباح لكن اسعار متدنيه اغلب المزارعين حاليا مبيعاتهم من المزارع تكون ضمن تكاليف الانتاج على مدار السنه سواء رواتب او تكاليف محروقات او صيانه مكائن وادوات زراعية ومعدل بيع انتاج النخله من المزرعه بين 10 الى 30 ريال عماني والبيع في السوق بين 50 الى 300 ريال عماني ممكن تتصاعد مع النقو او بداية الموسم والي باقي المناطق مع عمل الاغراق تجبر على البيع اما بسعر رخيص او تجزئه على المدى الطويل فموسمهم لو قلت بيعوا برخيص الان هل راح تعوض خسارتهم على المدى الطويل لما يدخلوا مرحلة الركود على المدة الطويل خاصه ان دورة رمضان تاخذ 33 عام اذا ما تم استثمار الفتره الحاليه الان واستثمار بداية الموسم او التباشير الي يقال عنها فلا احد راح يعوضهم عنها فيفترض خلال 10 سنوات الجايه صعود الاسعار خاصه ان رمضان يقترب وتتبعه اجازة صيف وغيرهم من المنافسين يخرجون واحنا خارجين من المنافسه الخاصه برمضان وما يبقى لنا الا الصيف ومناسباته او التخزين على المدى الطويل والي يكون فرق بينه وبين الانتاج الجديد
في عمان الان 8 مليون نخله ممكن يكون فيه تفاوت في فتره الانتاج فيها بعضها متقدم زي النغال في المثال وبعضها يكون متأخر في الانتاج لكن في افضل الاحوال العشر سنوات الجايه تكون ذروه المثال مع اقتراب شهر رمضان كل سنه بمعدل 10 ايام وغيره من المنافسيه حتى لو انتاجه قبل رمضان الان او في رمضان او خرج منه فكل سنه يفترض يتأخر الانتاج بمعدل 10 ايام بمعنى الي كان ينتج في اول رمضان العام الماضي فالسنه هذي يفترض يكون انتاجه في 10 رمضان والسنه الي بعدها في 20 رمضان فلو قلنا ان 7 مليون نخله مثلا خارج المنافسه فيفترض على الاقل استثمار 1 مليون نخله بسعر البيع النهائي حتى تعطي موارد لعمان لو قلنا معدل 60 كيلو للنخله بمعدل سعر مبدئي ومتوسط لسعر البيع من المزرعه بقرابة 10 ريال معناه سعر بيع 600 مليون ريال عماني اما السعر النهائي للسوق بين 6 الى 12 مليار ريال عماني ولا تقول مبلغ مبالغ فيه فالبقيه يفترض يدخلون مرحلة الركود وخل نقول 7 مليون نخله الباقيه في عداد الحشف وسوء كيله لو انحط لها معدل مليار ريال في السنه خاصه مع دخول الموسم على مبدأ اكوي لكن على خفيف لان يفترض يكون فيه مخزون سابق من المنافسين فليش يتم استغلاء 1350 ريال في نخلتين والموسم قاعد يتجه لهم صحيح انه نوادر لكن فرصة خروج المنافسين عن رمضان تعتبر فرصه ذهبيه وهو احتكار جا بشكل تلقائي بسبب الفرق بين السنه الميلاديه والهجريه ومو بس دول الخليج الا اكثر من مليار و 600 مليون مسلم ما قالوا كلفة الحج او العمره غاليه مع بين 1000 الى 2000 ريال عماني للفرد انما الواقع يقول ان نزلت اسعار البترول والبلد في حاجه لسيوله نقديه وش بيضرهم اذا تقاطوا جميع ودفعوا 6 الى 12 مليار كل سنه من العشر سنوات الجايه وإذا بيدفعون زياده فالله يكثر خيرهم فالتباشير الي في الصوره تعطي شي من التباشير وبدال كلمه غالي واطماع فهي موسم مثلها مثل موسم ارتفاع اسعار النفط او ارتفاع سعر اي منتج مع ارتفاع الطلب وتراجع الانتاج والله ما يضيع احد من خلقه المهم ما ييأس وبالمثل ما تكون الفرصه مواتيه بين يديه وينام او يهملها بسبب جهل او غيره وبرضه ما يحلم بعيد لان ممكن يكون فيه اكثر من مليون نخله وممكن يكون اقل والفرد الي عنده استعداد يدفع الف او الفين ما بيكون عنده مشكله لو دفع معدل نصف ريال او ريال فتبشروها وربكم يحلوها وزي ما قلت احنا خرجنا من المنافسه وفوق البيعه برضه كثير من المزارعين هجروا مزارعهم وصارت نخيلهم مثل العرجون القديم بسبب عجلتهم واحتياطي المخزون الجوفي من المياه تراجع وعلوم فالموسم تباشيره بدت والي عنده قدره على الشراء يشتري والي ما عنده يستلف والبنوك مشرعه ابوابها للسلف والدين وفرصه لا تضيعوها لان لو جت لغيركم ماراح يضيعها لاجل سواد عيون احد خاصه انه موسمه
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس