ليش اللوم كله ترمونه على الأهل و و الأخوان و الزواج في كثير من الأهالي أحسنوا تربية بناتهن و علموهن الصح من الغلط و الأم ما شاء الله حجابها ساتر حتى هي و نايمه لابسته لكن البنتلما يطلعن من بيت اهلهن متحجبات و بدون ميكب بس يوصلن الجامعه او الكلية ع طول دورة المياه عزكم الله تضبط ميكب تطلع شعرها بطريقة جذابه و والحجاب بدل عّن يكون سترها يلفت النظر لها... يعني البنات صار عدها خوف من اهل مش تلبس الحجاب عن قناعه ف النهايه هذا قرارها و ربنا يحاسبها وحدها ما يحاسب اهلها عنها لان ربنا عطاها عقل حتى تختار و لأهل ك وسيلة ل نصح و الأرشاد ف الأنسان مخير وليس مسير فلا تلقوا للوم على اهلهن الي تعبوا ف تربيتهن
لكم احترامي
لا امثل لمن حولي شخصية!!
كي ارضيهم فأنا كما أنا وإن لم يتقبلوني فتلك
(not my problem)
لا امثل لمن حولي شخصية!!
كي ارضيهم فأنا كما أنا وإن لم يتقبلوني فتلك
(not my problem)
السلام عليكم..
ارد على بعض الأعضاء الذين يتناقضون مع اقوالهم ولم أحددهم
أولا ( الدين النصيحة) وانا لست متشددا ولا رجعيا , ولا متخلفا, لكن مااراه أن هناك مبالغة كبيرة جدا من الجكومة في إعطاء الحرية بالنسبة للمرأة, وسنأتي لدور الزوج بعد ذلك , أولا لو كانت الحكومة تفرض على الموظفات العمانيات بدون استثناء , من أصغر موظفة إلى وزيرة , بعدم إخراج الشعر في الدوام الرسمي وعدم اللباس الضيق والغير محتشم, ومن ارادت ذلك فلها الحرية خارج نطاق العمل , ثانيا نأتي لدور الزوج , نعم هناك رجال وما هم برجال واجهة بشرية مع الناس يخرجون مع زوجاتهم وبناتهم كما ذكرت إحدى الأخوات ورؤسهن كأسنمة البخت, لايعرفون الغيرة بل منسلخون منها تماما , وإن وصفناهم بالديوثين فهذا ليس افتراء عليهم إنما هناك آيات وأحاديث تدل على ذلك وأن الديوث لايدخل الجنة ولايشم ريحها, فأنا عندما أطالب علمائنا ومشايخنا فقصدنا في ذلك أن يوجهوا رسالة للحكومة يطلبون فيها قرارات تمنع المرأة من التبرج في اوقات العمل على الأقل , وأنتم إخواني وأخواتي بقدر استطاعتكم قوا أنفسكم وأهليكم نارا.
تقديري
اشكركم جزيل الشكر
على نثركم اجمل الكلمات على صفحتي المتواضعة
ياريت الأيام بيديني وارجعها
واعدل أشياء ماكانت ع بالي
الله يهدي الجميع
من طرائف المثقفين الكبار والذين يعارضون فكرة(الحجاب) ويدعون أنه لم يذكر في القرآن, كاتبة كبير واستاذة أدب انجليزي " عربية" تقول : أنا ذهبت الحج ولم أرتدي الحجاب , فجعلت من نفسها اما الجمهور ( مهزلة)
تقديري