الكلمة كالسهم عندما ينطقها اللسان لا يمكن ايقافها بأي شكل من الاشكال فليحذر احدنا عند اطلاق سهام كلامه فلا يدري ماذا تفعل .. اتجرح ام تفرح ..
شكرا بقايا طيف للموضوع الجميل
هل فكرت قبل أن ترمي كلمة سأخرة في أحدهم أنها ربما تحرقق قلبه سنوات طويلة ؟
ولو كانت كلمة جميلة صادقة ربما تغير حياته للأفضل وللأبد ؟
كل واحد منا يسخر من الأخر ولا يعلم مامدى الجرح الذي سيتركه في ذاك الشخص
كل واحد منا يسخر من الأخر ولايعلم أو قد لايدرك بإن تلك الكلمة ربما تكون هيا سبب تقعص ذاك الشخص
نرمي تلك الكمات مزاااح ولاكن لانشعر بذاك الأثر العميق
يخدعنا بتقبل تلك الكلمات بإبتسامة زائفة
فننسى الإعتذار ونسيء الإدب ونزيد من تلك الجراح
عندما يغلط فينا طفل إو شخص ما في المنزل
يقوم الأهل بإنزال إشد أنواع الكلمات البذيئة وغيرها من عبارات تترك إثر في داخل ذالك الطفل
قد يسبب له ذاك الكلام بعض الأعراض النفسية
لو إننا كنا نبدل تلك الكلمات بكلمات جميلة ربما تغير في حيات ذاك الشخص للأجمل والأفضل للأبد
الكلمة كالسهم عندما ينطقها اللسان لا يمكن ايقافها بأي شكل من الاشكال فليحذر احدنا عند اطلاق سهام كلامه فلا يدري ماذا تفعل .. اتجرح ام تفرح ..
شكرا بقايا طيف للموضوع الجميل
سلام للقلوب الصادقة
اقاتلهم بسيف غير قاتل وارميهم مابين الحضوري
بكلام طيب فيه ليونه واحلى من عسل صافي الزهوري
الله سبحانه أمر نبيه موس بالذهاب إلى فرعون
وان يكلمه بكلام مفهوم لين واضح
شكر على آلطرح
.
.
الرسول صلى الله عليه و سلم ، كان يمزح ، و لكن مزاح صادق لا يحتويه أية كذب ..
(( كان النبي صلى الله عليه وسلم يداعب أصحابه ويقابلهم بالابتسامة وكان لايقول إلا حقاً وإن كان مازحاً. وفي يوم من الأيام جاءت امرأة عجوز من الصحابيات
إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالت له: يارسول الله ادع الله أن يدخلني الجنة، فداعبها صلى الله عليه وسلم قائلاً: إن الجنة لاتدخلها عجوز...
فانصرفت العجوز باكية، فقال النبي صلى الله عليه وسلم للحاضرين: أخبروها أنها لاتدخلها وهي عجوز، إن الله تعالى يقول {إنَّا أنشأناهن إنشاءً فجعلناهن
أبكاراً} أي أنها حين تدخل الجنة سيعيد الله إليها شبابها وجمالها..» رواه الترمذي. ))
الرسول عليه الصلاة و السلام كان إنسان عظيم ، لو أن الأمةَ كلها نفسُ خلقه لَأصبحَ الكونُ منيراً بِالخير لا تحتله الشوائب السوداء ..
و لكن أينَ الناس عن خلقه !!
حتى في أبسط الأشياء " كالمزح " .. نراهم يجرحون بكلامهم .. و يكذبون !
يجب على الإنسان أن يتحلى " بوزن الكلام " قبل نطقه ..
فَكم من كلمة أحرقت قلبَ إنسان .. و كم من كلمة بعثت فيه أضعافَ حجمَ السعاة و الأمل !
أيضاً يجب مراعاة نفسية الطفل .. لأن عقليته ليست كعقلية الإنسان البالغ ..
يجب معاتبته إن أخطأ و لكن بحدود .. ليس بِالضرب البائس و إلقاء الكلام المحبط ..
فهذهِ أحد العوامل التي تبعث في نفسية الطفل " الاكتئاب و الضجر " و قد يصاب بِحالات نفسية ، و العياذ بِالله !
شكرا لطرحك الراقي .. أسعدكـِ الرحمن ~
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
( لاتجبر الناس ينسون اخطائك .. عود نفسك الا تخطي عليهم..)
وإن اخطأت فلا تترك الجراح تئن
والألم بين الحنايا يستقر..
داوي احزانه حتى وان كانت جراحه غير قابله للتضميد..
وإن كنت الجارح هل ستكون المداوي..!
كل شكر لك بقايا
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص
فليحذر كل منا ولينتبه لألفاظه وكلماته ولا يلقيها دون مبالاة فما خرج من اللسان لا يمكن إرجاعه ولا ينفع الندم بعدها
تسلمي للطرح بقايا طيف
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا