الله يرحمه...ربي نسألك أن ترزقنا حسن الخاتمة
لم يَدُر بخلد الشاب حمود العتيبي أن الموت يقف بينه وبين صلاة عشاء يوم أمس السبت، فقد كان منتظرًا لها مبكرًا، ولكن الأقدار لم تمكنه من صلاتها ليكتب الله له خاتمة حسنة؛ حيث وافت المنية الشاب حمود بن عبدالله بن صالح الغنامي العتيبي، والذي يبلغ من العمر34 عامًا أثناء القيام لصلاة العشاء في أحد المساجد بمحافظة عفيف، وكان يحمل مصحفًا بيده أراد أن يضعه في مكانه، ولكن ارتقت روحه إلى ربها وسقط المصحف قبل أن يصل إلى مكانه.وقال ابن عم حمود الشيخ عواض الغنامي العتيبي: إن “حمود” كان في المسجد في وقت صلاة العشاء- يوم أمس السبت- يقرأ القرآن بين الأذان والإقامة، ولما أقيمت الصلاة وقام سقط ميتًا- رحمه الله- في المسجد.وأضاف الشيخ عواض: مما عُرف عن “حمود”- ونحسبه كذلك ولا نزكِّي على الله أحدًا- أنه كان بارًّا بوالديه، وكان قليل الأذى للناس، وكان صدوقًا في أقواله.وتابع: درس معي في المعهد المهني، فكان مع الطلبة حسن الأخلاق بشوشًا- رحمه الله وأسكنه الجنة- وتمت الصلاة عليه بعد ظهر اليوم الأحد، ودُفن في مقبرة محافظة عفيف.
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
الله يرحمه...ربي نسألك أن ترزقنا حسن الخاتمة
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم
نائب المديــر العـام للشؤون الإدارية
شكرا جزيلا لك على الخبر
وقل للشامتين صبراً *** فإن نوائب الدنيا تدور !
كل الشكر لك ع نقل الخبر.
فلترتقي سُلم الطموح والعُلا
ولنطلب عون الأله المُبجلا
فمن لنا دون عونه سندا
يا طالباً العُلا فلترتقي سُلماً سُلماً
ولنعمل جاهدين حتى ننال المبتغى
يكفي أنك بسعيك تعلوا العُلا
ولتكن راية أملك باللهِ أولاً
فالثقة بالمولى الكريمِ هي (الأوُلى)
بقلمي: ....الروح الخجوله....