قالـت : أمانـه بنشـدك ؟ ومـن موقفـي لا ، لا تخـاف
إتحبّني ؟ قلت : إسمحيلي ! أحسب إن به سالفه !؟

الحمـد للّـه والشّكـر قولـي : عسـى مـابـه إخــلاف !؟
وإلاّ المحـبّـة ، يــا بـــري حـالــي ! عـروقــي تـالـفـه !؟