أبيك لو ماعندك لجرحي دوا
معك أشوف إن السعاده آجله
أنتا معي ماتشبهه الا الهوا
ما آحس به لكنني أحتاج له
أبيك لو ماعندك لجرحي دوا
معك أشوف إن السعاده آجله
أنتا معي ماتشبهه الا الهوا
ما آحس به لكنني أحتاج له
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }