السّلامُ عَلَيكُمْ
يُقَالُ أَنَّ كُلُّ مَمْنُوعِ مَرْغُوبٍ << وَأَتَّفِقُ مَعَ هَذِهٍ المقوله اِتِّفَاقُ مُطْلَقٌ

شخصياً الْمَشْرُوبَاتِ الغازيه وَمَشْرُوبَاتٍ الطاقه تَسَبُّبً لِي الإشمئزاز ، وَلَا أستصيغ طُعِمَهَا أَبَدًا والحمدلله
بُغْضُ النَّظَرِ عَنِ
الدِّرَاسَاتِ حَوْلَ هَذِهِ الْمَشْرُوبَاتِ ... فَكُلُّ مَا هُوَ مَصْنُوعُ يَحْتَوِي عَلَى مَوَادِّ ضَارَّةٍ ، وَتَتَفَاوَتُ النسبه مِنْ مُنْتِجٍ لِآخِرِ
بِالطَّبْعِ
يُمْكِنُ الِاسْتِغْنَاءُ عَنْ هَذِهِ الْمَشْرُوبَاتِ بِاِسْتِبْدَالِهَا بِالْأَشْيَاءِ الطبيعيه كَالْعَسَلِ والعصائر الطبيعيه وَغَيْرَهَا
شُكْرًا لِطَرْحِك أَخِيه
بَارُّكَ
اللهِ فِيك