عسى الواقعة لم تصنف من قبيل الابتلاء العظيم والمعجزات كونها في اطهر بقاعنا كمسلمين ووبناء لمنظور شيوخ العار وعساها لم تصنف برؤية الكهان المتشددين انتقام وعقاب وجزاء لحادث 11سبتمر فكلا الواقعتين ضمهما نفس التاريخ عدا ان يقال ان شركة بن لادن لا زالت المسؤولة عن المشروع وعسى يبدأ تحقيق فعلي وحقيقي ويقدم المسؤولين امام القضاء ليكونوا عبرة وعظة وليأخذ العدل مجراه فما حصل قدر وقضاء وامر الله نعم لكن هناك اسباب ومسببات جريمة هي التغافل عنها ،،اخيرا اتمنى ان يتقبل كل من توفى ويحتسب من الشهداء..