سَألتُ الوَجعْ :
إلىْ مَتىْ أنتَ بَآقٍ وَ عَنْ رُوحِيْ لَا تَميلْ
وَ الحُزنُ مِنْ عُيونيْ مَتىْ يَستقيلْ
أجَابنيْ :
سـَ ألازمكَ دَهراً وَ لَنْ أطيلْ
فـَ الأملُ واجهنيْ , أرديتهُ قتيلْ
وَ بَعدَ مَوتكَ رُبمَا يَحينُ الرَحيلْ