https://www.gulfupp.com/do.php?img=92989

قائمة المستخدمين المشار إليهم

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: *بعض الكلآم يريحك

مشاهدة المواضيع

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    إدارة السبلـة العُمانية
    خبير إداري بسبلة المناسبات الإجتماعية وإداري السبلة القانونية
    الصورة الرمزية الصديق المجنون
    تاريخ التسجيل
    Sep 2012
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    38,382
    Mentioned
    79 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

    *بعض الكلآم يريحك

    السلام عليكم ورحمة الله وبركــــــاته.







    كيف لا*أتفائل*وربي هو الامل!
    كيف*أيأس*وربي يجيب عبد سأل!
    ....

    هذآ هو ربي...
    لا أقول إن دعوتـ
    لم يستجب*لي؟
    ....

    لا أقول إني مللت
    والأماني*تنهار وتندثر!
    ....

    ربي معي
    ربي معيني
    ربي وكيلي
    ربي عضدي وسندي
    ....

    فهل ياترى*لليأس*من كان!!
    وهل ياترى للألم والأحزانـ؟
    ....

    وربي*يسمع ويرى
    وربي يعرف ويعلم
    فكيف يامن اخترق*اليأس*اشلائك؟
    ....

    فكيف يامن*تعبت*من الأحزان؟
    وربك معك
    ادعه يسمعك
    والله لن يرجع يدك
    والله لن يخيب ظنك
    ....

    فقط!
    ثق*بالله
    وتوكل عليه
    وأيقن أنك إذا رفعت له يدك*
    لن ترد أبدآ
    ....

    اعلم..
    أن الله هو الذي قال:
    {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ}

    "ادعوني أستجب لكم"

    فهل ياترى بعد سماعك لهاتين الأيتين سيدخل اليأس قلبك؟؟


    اصبــر..

    ففي البلاء*خير*لك إن صبرت...

    لاتقل إني عجزت وطال صبـري؟؟

    لا! وألف لا

    بـل اصبر وقل لنفسك أن*الله*لن يخيب ظني أبدآ ولن يخزني..


    نعم..

    ((ماخاب يوما من دعا ورجا))

    فالله*هو سر*الأمل*الذي يحيا به المسلم ويصبر من أجله.
    التعديل الأخير تم بواسطة الصديق المجنون ; 10-11-2015 الساعة 01:43 PM سبب آخر: تعديل المحتوي
    :60:

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م