\


يا
صاحبي لِجَلَّكَ شَرَيْتِ البلوتوث
عُشَّانٍ اصير انسان مِثْلُكَ
مُعَاصِرً

كُنْتِ اِحْسَبْ اِنْهَ لِخِدْمَةِ النَّاسِ مَبْعُوثً
اُثْرُهُ خَرَابَ بُيُوتِ شَرٍّ ٍ
مقاصر


ياجعل ماهُوً
لِجِيلَ الاسلام ماروث
اُكْبُرْ خَطَرً لِلْجِيلِ هَذَا
يُحَاصِرُ

شَيٌّ ٍ
يُخْلِيَ رَاكِدُ الْعَقْلِ ملهوث
وَاللَّيُّ يُنَاصِرُ صَاحِبُهُ ما
يناصر

آفه
تَحْرِثَ بِقاعً ماهوب محروث
تَشَوُّفً فِيهَا رَقْصً هُزَّ
الْخَوَاصِرُ

يفرحبها
جَاهِلٌ مِنَ الْجَهْلِ محثوث
ويلقابها كُمِّلَ الْمهابيلُ
قَاصِرٌ

وَالْحَيْنَ
دَامَ ان الْحَدَثَ صَارَ محدوث
يارب ثُبِّتَنِي مِنْ عُصَارِ
عَاصِرٍ

وياصاحبي مابيك وَلابًا البلوتوث
وَلابًا اصير انسان مِثْلُكَ
مُعَاصِرَ


\