الإدمان




على الرغم من وجود العديد من الهيئات، والحملات الإعلاميّة المختلفة عبر وسائلها المختلفة التي تقوم بتوعيّة الشباب على عدم الاقتراب من المنتجات المدمنة كالدخان، والمخدرات، والمشروبات الكحوليّة، وتعدّ هذه المنتجات ذات أثر سلبيّ على صحّة الإنسان، وقد تؤدّي به إلى الوفاة، وهذه المنتجات وخصوصاً المخدرات لها نتائج سلبيّة على العطاء الذي يقوم به الشباب، وسلوكه، ووجباته نحو أسرته ونفسه.



فنرى شبابنا في عمر الزهور يقعون في وحولها
كم من صديق وكم من أخ وكم من أخت راحوا ضحيتها تركوا أرامل وتركوا أيتاما

من رأيكم ما هي الأسباب التي تجعل صغار السن يقعون في هذا السم؟

أين الرقابة الأسرية؟ معقولة أي أحد منهم لا يلاحظ تغير في أبنه ولا في إبنته؟

على من يقع اللوم الأكبر؟