كنت [ هادي ] ....
ومن هدوئك كنت خايف !
كنت [ عادي ] ....
لاشعور ولا عواطف !
وقتها حسيت إن هذا الهدوء ..
مستحيل يمر مايسبق
" عواصف " !
صاب ظني .. ليت ظني كان خايب !
غاب صوتك !!
وإبتعدت وصرت غايب ،
غبت عني ....
وغابت أفراحي معاك ،
ليش غبت ؟!



وليش ماعدنا حبايب



؟



لاتقول ف [ رميتك ] ماكنت رامي !
أشهد إنك . . .
رامي أحسن صنيعه !!


من عشقتك وإنت في جرحي عصامي !
ومن عرفتك . . .
وإنت لك [ ذمه وسيعه ] !!

شايف وساكت ومتراكم ملامي
في حياتي شفت شغلات فضيعه

علمتني دنيتي { أكتم } - غرامي
وإن لقيت - إنسان بايعني , أبيعه !!



وعلمتني كيف . . أحول / إنهزامي


لأنتصاري . . . وآتحايل ع الخديعه !



مهما أعطي لل زهر كل إهتمامي
ما يفتح , غير . . . في موسم ربيعه




علمتني كيف " تتساقط " أسامي ,
وعلمتني كيف أبقى ب..الطليعه


علمتني أمشي و آطالع . . . أمامي ،
طيحة الشاطر . . تجي دايم سريعه !


علمتني كيف أفرضه إحترامي ,
ولي كرامه , يهمني تبقى رفيعه



ليه أشيلك ذنب دام القلب سامي ؟
وليه أحمل نفسي . . . ما لا أستطيعه !


ليه أتمتم وإنت ما تسمع كلامي ؟!
ولو يحرضني لساني ليه أطيعه !؟



صمت عنك . . .
لا تجي وتجرح صيامي
عندي الفرقى , ترى صارت [ طبيعه ] !


:





ما أعاني ,
والحزن أصلا نساني
رحت عني
تكفى [ لا ترجع ] . . . عشاني !

الأماني تحققت لحظة غيابك /
مات حبي ,
وقمت ما أسمع أغاني !
كنت ذنبي
وأحمد الله إنه هداني