يا ليت منهو باله اليوم مرتاح
نومه هنية يرقد وعينه قريرة
مثل الطفل لا طاح في مرقده طاح
لا شاغله همه ولا هم غيره
يا ليت منهو باله اليوم مرتاح
نومه هنية يرقد وعينه قريرة
مثل الطفل لا طاح في مرقده طاح
لا شاغله همه ولا هم غيره
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }