"تمام السعادة"


يقول الماوردي: وأعظم الأمور خطراً

وقدراً وأعمها نفعاً ورفداً

ما استقام به الدين والدنيا وانتظم

به صلاح الآخرة والأولى،

لأن باستقامة الدين تصح العبادة،

وبصلاح الدنيا تتم السعادة.