أَيَا قَلَمَا شكى طُولُ الْغِيَابِ
. . . وَأُوجِعُنِي ضَمِيرَي مِنْ عِتَابٍ
أَنَا ماعدت فِي الْأيَّامِ نَبْضًا
. . . أَنَا طَيْفُ الْحَقِيقَةِ كالسرابِ !
أَيَا قَلَمَا شكى طُولُ الْغِيَابِ
. . . وَأُوجِعُنِي ضَمِيرَي مِنْ عِتَابٍ
أَنَا ماعدت فِي الْأيَّامِ نَبْضًا
. . . أَنَا طَيْفُ الْحَقِيقَةِ كالسرابِ !
ثَمانٌ وُعشَرونْ حرفً
وُلا أستَطيع أنْ أعُبَر عَما يَجوُل بِ ذهني !!