أَيَا
قَلَمَا شكى طُولُ الْغِيَابِ
. . . وَأُوجِعُنِي ضَمِيرَي مِنْ
عِتَابٍ

أَنَا ماعدت فِي الْأيَّامِ نَبْضًا
. . . أَنَا طَيْفُ الْحَقِيقَةِ
كالسرابِ !