أحمقٌ هو أنا ...ولكن كيف!!!!!
ستبقى الإجابة ما بيني وبين نفسي
حانت اللحظات لأرتمي على سريري النائم لأضع رأسي على تلك الوسادة البالية التي تشتاق لرسم نقشها على خداي
تارةً يُمنى وتارةٌ يُسرى
إلى أن أستفيق على مسامع آذان الفجر
حي على الصلاة ..حي على الفلاح
وأصحوا ملبياً
الله أكبر